الصفحه ٧٠ :
المملكة التونسية جماعات ووحدانا ، فيتأملون من أطلال مدينة قرطاجنة وجمال
موقعها الذي لا زالت مسحة
الصفحه ٢١٠ : في أغلى الأثمان التي لا تجود بها
إلّا خزائن الملوك الواسعة ، وتجلب إليهم من الأقطار. وهم يبعثون أيضا
الصفحه ٢٣٦ : :
مجكسيتي
الكائنة في
رصيف دورسي وغير بعيدة من ليونابارك في المكان والأعمال ، إلّا أن هذه أكثر قاصدا
وأغرب
الصفحه ٢٨٨ : إذا دفعت
عليهم لا تجد إلّا الرماح الطوال النازعة والحراب والحجارة والسهام ناشرة ، ولحين
ما تولي من
الصفحه ٨٦ :
فخرجت ، نقل ذلك الحموي. رحل أبو عقال غلبون ابن الحسن من القيروان إلى مكة
في القرن الثالث وهو من
الصفحه ١٠٦ : أروبا إلّا في القرن الثالث عشر مسيحي. وكانت حمولة السفينة على
عهد لويس التاسع في القرن ١٣ مائة من الخيل
الصفحه ٢٦٢ :
إلّا بعد مراجعة الأطباء وتقريرهم مدة الإقامة «وفي الغالب أحد وعشرون يوما»
وما يناسب المرض من تلك
الصفحه ٩٠ : بكثير من الناس
من أبناء البلاد فكيف بالغريب الذي تصعب عليه بباريز السباحة في تيار الطرقات
المفعمة بحشر
الصفحه ١١٢ : في بستان مرسيليا كثيرا
من أنواع الطيور والوحوش ومن بينها جمل بنيت له جدران على شكل عربي وعليها كتابة
الصفحه ١٣٩ : ومنتفعا بها مثل حمامات قبرص ، ويوجد بها بعض الآثار
من القرون الخالية العامرة بمعارف الانتفاع من الدنيا في
الصفحه ٢٨٧ : ، ولا يكون مدرعا ،
من فرسان بر العدوة إلّا أولو الهمة والقدرة ، ولا يقاتلون بترس ولا برمح طويل
غليظ بل
الصفحه ٦٤ : : وأول نواب الأوقاف بالقيروان بعد نظامها
الحالي. هذا الكتاب مفقود إلّا البعض عند الخواص ومن ظفر بجميعه من
الصفحه ٧٧ : إلى ابنه عبد العزيز ، فقال عبد العزيز : يا أمير المؤمنين كيف المقام
ببلد ليس به أحد من بني أبي ، فقال
الصفحه ١٣٨ :
الغاب فتقطعه الآلات السريعة ثم ينشر ثم يخمر بالماء ثم يعجن ثم يمر على
حياض يتسرب منها إلى أعمدة
الصفحه ٢١٧ : من
الكلدانية القديمة إلى العربية وأكتب بها وبالعكس أيضا ، ومن اليونانية القديمة
إلى العربية وبالعكس