الصفحه ٨١ : وإهدائه
له بغلة فارهة. وممن سافر من القيروان المرحوم السيد محمد المرابط الفريق وعاملها
فيما بعد. وجهته
الصفحه ١١٠ :
مرسيليا وتاريخها
بت في «أوتيل
البوسطة» وأخذت من الغد دليلا واطلعت على بعض نقط المدينة وشاطئ
الصفحه ١١٦ : اتحاد العناصر التي هي (١) العنصر البربري من شمال إفريقيا (٢) وعنصر القبائل
المهاجرة من آسيا (٣) وعنصر
الصفحه ١٤٢ : وما أبنا منها
إلا قبيل الغروب. قضينا في صعودها ونزولها وتعاريجها ودروبها وقراها نحو ست ساعات
، وقطعنا
الصفحه ١٥١ : أميال ١٢ وعمقها نحو ٣٠٠ ميترو ، ولا زال عمقها في
نقص مما تجلبه المياه من الأتربة والحصباء فيرسب فيها
الصفحه ١٥٦ :
فيفي ومنترو
عزمت على
الركوب في البحيرة من رصيف العدوة الشمالية شرقي قنطرة مون بلان ، فلما وقفت
الصفحه ١٥٩ : . وهذا
منظر كل من يراه يرثي لحال هذا الرجل وما هو عليه من الإهانة من بني جنسه لمقاصد
دنيوية فانية محتقرة
الصفحه ١٦٣ :
في مثلها بوطنه مدة حياته وفي وسط من جنسه ، مثل أهاليها أرباب المعاشرة
والمعارف وأصحاب العمل والهدو
الصفحه ١٦٦ :
مجتمع الأودية وهو من الذوق الحسن للمؤسس ومن ملائمات الخصب والعمران ،
والأمن من عطش المزارع والسكان
الصفحه ٢٥٩ :
أصحبنا السيد
بابنه على عربته فطفنا بالبستان بين جداول المياه وظلال الأشجار وصفير نوع من
الطير يسمى
الصفحه ٢٦٩ :
وقلة ، ولما في عوائدهن من إعطاء الحرية للشعر وإعفائه من الأذى فتبدو وجوه
ذوات الشوارب واللحى. وهن
الصفحه ٢٧٢ :
التمست قيمته
جل على التبر
وهو من صفر
تحمله وهو
شامل فلكا
لو لم
الصفحه ٢٨٥ :
فتح باب من جنوب البطحاء ، فخرج منه ثور عظيم الخلقة وهجم كالأسد في فضاء البطحاء
وظهر عليه الفزع من جيوش
الصفحه ٢٩١ :
من تأديبه حتى ينقاد كرها ، ثم لا يلبث أن ينقلب طائعا ثم يصير طالبا ويحمد
عند ذلك عاقبة أمره وينظر
الصفحه ٣١٠ : الصالحة توضع في محافظ من الجلد البسيط أو المزركش أو من الفضة أو الذهب
وألبسوه العمامة وقلدوه السيف. وفد