الصفحه ٢٢٦ : إفريقية
من قبل عمر بن عبد العزيز وأسلم جميع البربر على يده ، وكانت الخمر بإفريقية حلالا
حتى وصل العشرة
الصفحه ٢٣١ : ، وإعجابه بما رأى فيها مما لم يعرفه في مملكته أو غيرها ، وحادثتنا امرأته
في عوائد المسلمين رعايا الروسيا من
الصفحه ٣٤٤ : نفسه
وسعى به همه إلى ذلك الفخر فقد فاز فوزا عظيما ، ونال حظا كريما. والرحلة إلى
العالم والممالك من
الصفحه ٣٤٨ :
والرقي ، حتى قال لا يخلو بلد بفرنسا من عدة أشياء مثل مكتب للتعليم
ومستشفى للصحة ومحل للتمثيل ودار
الصفحه ٧ :
استهلال
تهدف هذه
السّلسلة بعث واحد من أعرق ألوان الكتابة في ثقافتنا العربية ، من خلال تقديم
الصفحه ١٢ : التاريخ
والجغرافيا باعتناء المدرسة الخلدونية» (٧). ومن أبرز من تلقى عنهم محمد ابن الخوجة (٨) والبشير صفر
الصفحه ١٨ :
الخاص بها فإنه يتبرنس في أوقات راحته وخلواته (٥٦). على أن هناك أسبابا أخرى تعضد هذا الاختيار منها
الصفحه ٢٦ :
ـ وصفه الدقيق
لحركات الراقصين وسكناتهم بأحد العروض التي حضرها (١١٣) وصفا موضوعيا خاليا من الانتقاد
الصفحه ٤٥ :
وبشر كل من
علم المزايا
وكان إلى
ارتقائك خير راج
وأثنى الكل
عن
الصفحه ٤٨ : في الليل والنهار. وفي تجارة الكتب والسفر لجلبها وترويجها ، وبالأخص للنفيس
منها والعتيق الغريب يد طولى
الصفحه ٤٩ :
والمهاجرون من
أروبا لهذا الغرض على النسبة الآتية وأكثرهم من إيطاليا لكثرة النسل وحاجة الأمة ،
وأقل
الصفحه ٥٧ :
فمن يقق
كالطرس تحسب أنه
وإن جردوه من
ملاءته التفا
وأبلق أعطى
الصفحه ١٠٧ : صنعت
على عهد المنعم سيدي حسين باي الثاني الحسيني وأتت في أواسط القرن الثالث عشر.
وكان ثمنها من الغرامة
الصفحه ١٦٨ :
٥
الممالك الصغرى الجوفية
٦
فرانسا
باحثتنا عائلة
بين ليون وباريس في شئون الإسلام من
الصفحه ٢٥٤ : مرسومة على قطع من حديد يضغط بها على الجلد بعد الدبغ والصبغ
فتترك أثر تلك الزينة عليه كالنقش على الحجارة