الصفحه ١٨٩ :
حتى تسمع ما
نقول
لرأيت ما
استقبحت من
أمري هو
الحسن الجميل
وزاد
الصفحه ٢٠٨ : الضمير وتكفكف رذاذ الدمع فتأخذ الصورة طرفا من ذلك المنظر
أيضا. لذلك يتوسم في الصورة طرف من هاته الأحوال
الصفحه ٢٢٣ : العدوى ، من المال الذي جادت به همة مسيو بلان في
أوقات مختلفة وتوفر بفضل المناطة بهم شئون المستشفى ، ومتى
الصفحه ٢٣٤ :
الصور التي ورد ذكرها في أثناء الحديث على الساعة التي كانت لملوك تلمسان ،
تخرج منها جارية بيمناها
الصفحه ٣٤٧ : .
أما الوسط مثل
إيسودان وفيشي وليموج فذكر ما بها من الصنائع وتربية الحيوان والمياه المعدنية
النافعة
الصفحه ١١ :
المقدّمة
هو محمد بن
الناصر بن عمار الورتتاني نسبة إلى قبيلة ورتتان من بربر جنوب الكاف قرب مدينة
الصفحه ١٩ : بالذكر أن المؤلف لم يكتف بما أخذه بنفسه من صور
، بل عمد التزود بوثائق وصور من أفراد وهيئات أشار إليهم
الصفحه ٣٣ : نهايتها
فكانت بعد شهر من ذلك أي يوم ٧ جويليه / يوليوز من السنة نفسها. وقد كان نصيب
باريس من هذه المدة
الصفحه ٤٤ :
ثاني الركنين من النادي الأدبي وقد بت أنشد في شأنه رحمه الله :
لو كان يدري
الميت ما ذا بعده
الصفحه ١٠٥ : الفلك والسير على الماء
من نعم الله
على عباده أن علم أباهم نوحا صنع السفينة زمن الطوفان الذي كانت فيه
الصفحه ١٤١ :
وفيها نسيم
كل غصن إلى
لقاه يميل
صح سكانها
جميعا من الدا
الصفحه ١٧٣ : الخلائق بتلك الشوارع المتسعة النطاق ، أو كأنما هي طائرة فوق ما اشتملت
عليه الطرقات من أناسي وحيوان وعربات
الصفحه ١٨٢ :
يقربه الإخباريون ويبعده قوم آخرون. غير أن المقلد في الإصلاح والآخذ عن
الأمم الراقية تقرب منه
الصفحه ٢١٨ : وغالبهم نسوة طاعنات. ولا مجادلة أو انتقادا أو كراهية
تظهر من السكان لذات الشخص لمجرد صبغة الإسلام ، فهو
الصفحه ٢٢٤ : بمقدار طول
الخنصر وبها دواء أصفر ، وقطعة كأنها من البطاطس عليها حبوب صغرى بيضاء قال إنها
جراثيم السل