الصفحه ٣٣٢ :
قدماؤهم مقدرة في العمل واعتدالا في التفكير عادا بالنفع في عالم الاجتماع.
وتلك من مزايا
التعليم
الصفحه ٢٤ : بجنيف ونظافة سويسرا بصفة عامة (١٠١). على أن أهم ما يستوقفنا من مواقف الورتتاني من حضارة
البلاد المزورة
الصفحه ١٥٧ : الأضلاع ، وهذا ظهر في المملكة التونسية من الأندلس والشرق. ونقل
فارس أن أول منارة عرفت في الزمان القديم
الصفحه ١٧٥ : الأبيرا وهو التاسع من عشرين قسما كل
واحد تحت نظر شيخ وبعض أعضاء ، وطولها من الشرق إلى الغرب نحو اثني عشر
الصفحه ٢١٣ :
الحضارة المألوفة ولذات الحياة المرغوبة.
فوائد النظر في الآثار وتأثيرها على الناظر
إذا كان من
الصفحه ٢٣٠ :
الغريبة منذ آلاف من السنين. بلغني أن المخابرة تجري بين أعلى الصرح وبين
بحيرة تشاد في دواخل الصحرا
الصفحه ٢٥٣ :
وسط فرانسا
بارحت باريز
يوم الأحد ٢٩ من جوان وكنت أسافر في أيام الأحد لأرى اختلاف المدن والقرى في
الصفحه ٢٦٥ :
يصعب صعوده. واستصحبت من محطة سكة الحديد أحد العملة بها دليلا على مهمات
البلد حيث عزمت على تقصير
الصفحه ٢٧٠ :
بعض عجايز ورهبان لا يشتغلون بسوى أعمالهم ولا يهمهم أمر من سواهم.
ديار العلم
أتيل داسيزات ـ
دار
الصفحه ٢٨٦ :
من جمعية الرفق بالحيوان. كقصر لاهاي فلا يصد الحروب ، ولا يجدي إليه
الهروب.
يأتي إلى
البطحاء رجل
الصفحه ٣١٢ : بالأمم عند حد في تنويع الأشمال والهيئات والألوان وأصبح
من لوازم التمييز في الوظائف. فلكل إدارة شعار وهيئة
الصفحه ٣٣٦ : إلخ. مع أنه لو قيل للمنتقد فآت برسالة من مثل هذا لم
يفعل ولن يفعل. وكان من الواجب الإقدام ومضا
الصفحه ٣٣٨ : كان مصحوبا بأثقاله فصاحب النزل يزيد في القيمة علما منه
بأن المسافر لا يرفض ما عين له لمشقة الطواف على
الصفحه ٣٧ :
النفس إلى السفر والترقي إلى الخبر من الخبر وتقوت بسلاح معلوماتها على
الجسد الضعيف. أما الانكباب
الصفحه ٧٥ : أرباب الصنايع
والمعارف وغيرهم من الأخيرين وعددهم نحو الخمسمائة ألف خرجوا من المملكة فتركوا
بها فراغا