الصفحه ١٠٣ : . وكان بعض الأوداء أرسل لي بها تذكارا.
واشتراها لي من
مملكة بعيدة. والتونسي يتحتم عليه أن يكون بساعته
الصفحه ١٣٠ : لها : اسم شركة سكة الحديد ، وعن بقية كلمات تلك الحروف فقال : باريز.
ليون. البحر المتوسط. فعجبت من
الصفحه ١٣٥ :
وطول إقامتهم بجبال الألب إلى القرن ١٢ مسيحي وهو كلمة «سرزا» مصحفة من لفظ
مشارقة كما صرح بجميع ذلك
الصفحه ١٥٥ : الاختلاف في قوانين الأحكام وعوايد الأقطار والأعصار.
والذي ذكر في
غضون التاريخ وغرايب الوقايع والمعروف من
الصفحه ١٦٠ : على البشر من حيوان الحمل
والركوب وسكك البخار وسيارات الكهرباء ودراجات الرجل وحوافل النقل التي سخروا
الصفحه ١٧٢ : فرانسا يظهر كثيرا وينفذ إلى الركاب متى فتحوا المنافذ للنسيم فيققهم ويلوث
ثيابهم ، ولعل كثافته من البرد
الصفحه ٢٠٤ :
في يوم السبت التاسع عشر لذي الحجة من سنة خمس وسبعين «أي وستمائة» وأمره
بالنظر في خزانة الكتب
الصفحه ٢٢٢ : . ولتربيتها
قواعد معلومة ومعيشة خاصة ودرجة من الهواء معينة.
دخلت الأقسام
المخصصة لها وشاهدت معيشتها وأعمالها
الصفحه ٢٢٥ : لبيع الخمر بها ، وكان يؤتى له به في البحر من صقلية إلى سوسة ، ثم يوتى
به في البر للقيروان. وكتب شيوخنا
الصفحه ٢٤١ :
والتطور من عهد آدم وحواء. فقد قال ابن خلدون أن شديد الكيس يقال له شيطان
ومتشيطن وذلك في فصل
الصفحه ٢٤٨ :
البشير صفر في جغرافيته.
فنابليون يشكر
على ذلك الحلم الذي لا زال يعترف به لدولته بعض من عرفناه من
الصفحه ٢٤٩ :
وفرض له الجراية ، فجزاه خيرا ، وحمل في القفص فمات من جراحته سنة ٣٣٥.
كان النضر بن
حارث بن كلدة
الصفحه ٢٥١ : المفاجئ ، فمن الناس من يقوض البيوت ومنهم من يحمل المتاع
والبعض بادر بسلاحه لتلقي المهاجمين وفريق أعجله
الصفحه ٢٥٨ :
الجراثيم المتولدة من هذا القنال بل الوبال ، أو من آلام ما يتعفن
بالباطوار «محل قتل الحيوان» الذي
الصفحه ٢٦١ :
«حار». ولعل تسميتها بفيشي جاءتها من الكلمة الأولى ـ وأحيى حماماتها هنري
الرابع عام ١٦٠٣. والحديث