الصفحه ٢٣٨ :
للجديد. ونور العقل هو الوحيد في تمكينه من اختراع ما يشاء وتذليل ما يريد. وبدون
استثمار العقل ونتائج العلم
الصفحه ٢٥٧ : جهة القبلة. وفي زاويتها الشرقية أشكال
الشجر والآدمي من حجارة مجسمة دقيقة الصنع غاية في الإتقان وبديعة
الصفحه ٢٦٠ : يشكر الله من لا يشكر الناس ، وكان ذلك قبل إسلام
علقمة.
حدث الأستاذ
الأكبر الشيخ سيدي سالم بوحاجب أنه
الصفحه ٢٧٤ : في هذا البستان صورة رجل من رخام مكشوف السوأتين كأصل
الخلقة ، مع أن ثيابه منحازة إلى جانب منه ، فلم
الصفحه ٢٧٥ :
بالعرب الذين أتوها من جهات الأندلس. ولا تزال هناك بقية من بناءاتهم ومسحة
من جمالهم وسماتهم. صرح لي
الصفحه ٢٧٦ : والمشكلات ، فك الطلاسم
والكنوز ، السر المكتوم في علم النجوم ، مجموع من الحكمة وعلم الصنعة صفة الأعشاب
السبعة
الصفحه ٢٩٦ : الاجتماع. ولما يعلم الجميع من نفاسة الوقت تجدهم يوجزون في
الحديث ويقتصرون على المهم المفيد في ذلك الموضوع
الصفحه ٢٩٧ :
ويطمس بلاغتها ويتنقصها من أطرافها ويصحفها ، فيستمر على ذلك من أتى من
بعده. والعجب أن يجاريه على
الصفحه ٣٠١ : أسماء الناس على المصاطب التي يجلسون عليها في رقاع فيكون الجلوس بالترتيب
مصطبة مصطبة. وقد تقدم أن من
الصفحه ٣١٩ :
٤. وما قررته
الحكومة في سني الجدب من جلب الحبوب وتوزيعها على الأهالي سلفا للقادرين على
الوفا
الصفحه ٣٢٩ :
نحو العشرين تحت الصفر ، وتجمد دماء كثير من أبنائها المعتادين بها ،
فيموتون وتسقط أعضاؤهم وأسنانهم
الصفحه ٩ :
من موقعه الأدنى على هامش الحضارة الحديثة ، المتحسّر على ماضيه التليد ،
والتّائق إلى العودة إلى قلب
الصفحه ٢٠ :
وكثيرا ما اقتطف من رحالة تونسيين سابقين لجيله بقليل أو مجايلين له زاروا
أوربا ، ونذكر في هذا
الصفحه ٩٣ : على مسافة خمسة عشر ميترو وكسر بالنو
«عقدة». والميل البحري مركب من مائة وعشرين «نوا» ولما كانت الساعة
الصفحه ٩٦ :
والتلون في حلل مائه. ليس لمجاوري هذا البحر راحة ولا هدو من قديم الزمان ،
والأمم تتهافت على سكنى