الصفحه ١٥٦ :
فيفي ومنترو
عزمت على
الركوب في البحيرة من رصيف العدوة الشمالية شرقي قنطرة مون بلان ، فلما وقفت
الصفحه ١٥٩ : . وهذا
منظر كل من يراه يرثي لحال هذا الرجل وما هو عليه من الإهانة من بني جنسه لمقاصد
دنيوية فانية محتقرة
الصفحه ١٦٦ :
مجتمع الأودية وهو من الذوق الحسن للمؤسس ومن ملائمات الخصب والعمران ،
والأمن من عطش المزارع والسكان
الصفحه ٢٥٩ :
أصحبنا السيد
بابنه على عربته فطفنا بالبستان بين جداول المياه وظلال الأشجار وصفير نوع من
الطير يسمى
الصفحه ٢٦٩ :
وقلة ، ولما في عوائدهن من إعطاء الحرية للشعر وإعفائه من الأذى فتبدو وجوه
ذوات الشوارب واللحى. وهن
الصفحه ٢٧٢ :
التمست قيمته
جل على التبر
وهو من صفر
تحمله وهو
شامل فلكا
لو لم
الصفحه ٢٨٥ :
فتح باب من جنوب البطحاء ، فخرج منه ثور عظيم الخلقة وهجم كالأسد في فضاء البطحاء
وظهر عليه الفزع من جيوش
الصفحه ٣١٠ : الصالحة توضع في محافظ من الجلد البسيط أو المزركش أو من الفضة أو الذهب
وألبسوه العمامة وقلدوه السيف. وفد
الصفحه ٤٠ : الرسالة بعضا مما قيدته أو عاينته من خصب الأرض الذي
يملؤ العين إعجابا وابتهاجا قبل كل شيء ودرجة الهوا
الصفحه ٥١ : ، ونقل إليها
المعز لدين الله كرسي خلافته عام ٣٦٢ من صبرة منصورية أبيه الملاصقة لمدينة
القيروان ، والآن
الصفحه ٥٦ :
على رسم الصلح الذي نشرنا مضمونه. قال وأمر الحفصي بتخريب قرطاجنة وأن يوتى
بنيانها من القواعد فصيّر
الصفحه ٩٧ :
عمهم حام. وأبناء حام لا يزالون من قديم تصيبهم دعوة جدهم نوح بأن يكونوا
خولا وعبيدا لأبناء عميهم
الصفحه ١٠١ :
انتشار عقد الجزر من أطرافه ووسطه. واغتاظت دولة إيطاليا من نصيبها منه وهو جزيرة
صقلية التي هي بمثابة
الصفحه ١٠٩ : أواخر القرن السابع عشر مسيحي فكر دوني بباDenis
Papa الفرنساوي واهتدى إلى قيمة قوة
البخار من قدر طبخ رفع
الصفحه ١١١ :
خليج آت من الغرب يدفع في وسط المدينة فيترك شماله المدينة القديمة. وشاطئ
المرسى الجديد وجنوبه بعض