الصفحه ٢١٢ : . وكانت للفاطميين بمصر مجموعات
من الصور الآدمية والوحشية مجسمة في خيام خاصة مفروشة بالبسط الأندلسية
الصفحه ١٩٩ : بداخل الباب من بيت المطالعة ، وهو يراقب أيضا ما يدخل به
المطالع من الأوراق وما يخرج به منها. وفي داخل
الصفحه ٤٧ :
عموما والعراق خصوصا» علم بما يروج في تلك الأقاليم ويجلب منها ، وخبرة
بطرقها وحداء نوقها ، حدثنا
الصفحه ٣٣٥ :
في البلدان الكبرى ، وبالأخص في باريز ، فله اعتبار خاص لما يجب على المسافر من
المحافظة على الوقت عند
الصفحه ٢٤٣ :
من قبل بعض أسماء يلائمه أكلها وأحيانا لا يجدها في بعض جرائد المطابخ ،
فعلى الإنسان أن يتزود من
الصفحه ٢٧٧ : الأمطار ، وهو نقص في التدبير من عهد التأسيس وعجز
من القاطنين على ذلك الخسف. وأعمال الرجال العظام في سائر
الصفحه ٢٨٢ :
هذه الحيوانات وإشهارا لها وإشعارا للزائرين بكونها من مميزات بلادهم التي
تنساق لها سوق عظمى وأرباح
الصفحه ١٤٥ :
الكلام على مستشفى باستور بباريز. تجاوزنا دير الرهبان إلى قرية صان بياير
وبها أتيلات من بينها أتيل
الصفحه ١٧٧ : البداوة تجلى في أعينهم
جميلا فتنكبوا إليه وقنعوا بما انتشر على مائدته من النبات وسروا على ما في سقفه
من
الصفحه ٢٤٦ : الغربي من باريز وبها قصور الملوك في عصر الرقي
بأروبا في القرون الأخيرة ، شامخة البنيان ، واسعة الأركان
الصفحه ٢٨١ :
واصطفورة «تبرسق» وفريانة وقفصة ، فهي من أحسن مراكز العمران المراعى فيها
مستقبل الساكن عند التأسيس
الصفحه ٣١٥ :
النعمة والتهاون بهم إلى الانتقام منه ، فجاءت الضربة قاضية والمصيبة عامة
لما أفاضوا عليه سيل العرم
الصفحه ٣٣٣ : أصحاب لغة عن الآخرين. ومن مهمات اللغات الأجنبية في هذا
العصر اللغة الفرنساوية ويقال إنها أخف من غيرها
الصفحه ٦٩ :
انصباب أشعتها عموديا وكأنهم لا يرضون البقاء في الشتاء حوالي مساكننا في
شمال إفريقيا وقريبة من سيف
الصفحه ٢٠٠ :
لحية كثة ، وهيئة رثة ، فسلم على الجلاس ، وجلس في أخريات الناس. والصورة
الثانية من المقامة السادسة