الصفحه ٣٢٢ : ، فمنهم من أوقف الآبار وعيون الماء والسبايل للشرب
، ومنهم من أوقف على إطعام الفقراء ، ومنهم من خصص شيئا
الصفحه ٥٢ : ، وكان دينهم المجوسية إلّا في بعض الأحايين
يدينون بدين من غلب عليهم من الأمم ، ولا يعلم عددهم وآماد
الصفحه ٦٠ :
سلوكها من أسباب نجاحها ، والربح في غدوها عليها ورواحها. أما الجهل بذلك
فيصل منه إلى أدمغة الرجال
الصفحه ٦٤ :
وكذلك للقيروان
في الزفاف عادة ربما كانت قديمة من عهد المعز بن باديس في أول القرن الخامس ، وهو
عرض
الصفحه ٧٧ : إلى ابنه عبد العزيز ، فقال عبد العزيز : يا أمير المؤمنين كيف المقام
ببلد ليس به أحد من بني أبي ، فقال
الصفحه ١١٥ : بمناسبة تحريم البابا هنري الرابع لما كان من البروتستانت
، أن تكون امرأة منهم ملكة على فرانسا ، فقالوا لا
الصفحه ١٣٦ : في الجسم ووضاءة في الوجه جبال الثلوج التي جاءت في
جنوبها يهب عليهم في المصيف نسيم منها يتنسم منه روح
الصفحه ١٣٨ :
الغاب فتقطعه الآلات السريعة ثم ينشر ثم يخمر بالماء ثم يعجن ثم يمر على
حياض يتسرب منها إلى أعمدة
الصفحه ١٥٤ : الكتب على عهد المامون بالدولة العباسية من اليونانية
وسمت بهم قريحتهم في العربية بالأندلس فبرعوا في
الصفحه ٢١٧ : من
الكلدانية القديمة إلى العربية وأكتب بها وبالعكس أيضا ، ومن اليونانية القديمة
إلى العربية وبالعكس
الصفحه ٢١٩ : الروماني في نيم
المسمى لاميزون كاري. بني هذا المعبد لوي الخامس عشر عام ١٧٦٣ م وجاء شمالا من
بطحاء كونكورد
الصفحه ٢٢٨ : :
١ ـ مواد
المعاش والشراب وسهولة تناولها وملايمتها. ٢ ـ ثم تحصينها من كل عادية وعدو. ٣ ـ ثم
تحسينها بالقصور
الصفحه ٢٣٨ :
للجديد. ونور العقل هو الوحيد في تمكينه من اختراع ما يشاء وتذليل ما يريد. وبدون
استثمار العقل ونتائج العلم
الصفحه ٢٥٢ :
وكنوز تستخرج بالتعليم وتستثمر بالعمل. ولا أضر بالبشر من الميل للراحة
والخمول ، ومن احتقاره ما يكتب
الصفحه ٢٥٥ : الحساب بغير القدم على
عادتها في إلغاء كل ما ليس من خصائصها وعدم اعتباره حتى أنها تتجاهل لغات العالم
وهي