الصفحه ٨١ :
سالم بوحاجب أدام الله نفع القطر به. إلى إيطاليا مع المنعم السيد حسين
وزير العلوم وكانت وجهتهما في
الصفحه ١٣٨ :
الغاب فتقطعه الآلات السريعة ثم ينشر ثم يخمر بالماء ثم يعجن ثم يمر على
حياض يتسرب منها إلى أعمدة
الصفحه ٢٤٧ :
٣. والصور
الدهنية كثيرة على الجدران أرشدنا الدليل إلى صورة من بينها ، بها رجل مستلق ومن
كل جهة
الصفحه ٥١ :
إفريقية إلى سلطنته الطويلة العريضة البرية والبحرية. فآب موسى عام ٩٤ وهو
يجر الدنيا وراءه بذخاير
الصفحه ٥٣ : أَيُّهَا
النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً وَداعِياً إِلَى
اللهِ ،) وفي الوسط
الصفحه ٦٨ : في أمره ، وإن قصده الأباعد فغير موفق إلى تسهيل طرق
الانتفاع به من الأقارب. والحديث الشريف : العالم
الصفحه ٧١ : الماثلة لصنهاجة والعبيديين وزار أجداث
العلماء والصالحين ، ثم سار إلى المهدية ووقف على ساحل البحر ونظر في
الصفحه ٨٥ : إلى بغداد لزيارة أبي جعفر
المنصور صاحبه من عهد التعليم ـ وحلقات العلم من أعظم أسباب التعارف المتين
الصفحه ٩٠ : المال.
من القيروان إلى باريز
المسافة بين
القيروان وباريز نحو خمسين ساعة برا وبحرا ، فالراكب من
الصفحه ١١١ : المدينة الجديدة التي بها جبل نوتردام دولافارد. وعند
منتهى الخليج المذكور يوجد شارع عظيم يذهب شمالا إلى
الصفحه ١٣٣ :
المزارع والمروج إلى أن يدفع بصدره في الطرف الشرقي من المدينة ، ثم يتجافى
عنها إلى الشمال محيطا
الصفحه ٢٤٣ : الأكابر حتى أن أحدهم إذا اهتم بضيافة كبير بعث إلى صاحب المطبخ
من تلك المطابخ وقال له عندي ضيف وأريد له
الصفحه ٩ :
من موقعه الأدنى على هامش الحضارة الحديثة ، المتحسّر على ماضيه التليد ،
والتّائق إلى العودة إلى قلب
الصفحه ١٤ :
البرنس في باريز :
يمثل هذا
الكتاب امتدادا لمتن رحلي تونسي إلى أوربا أثيل نتج عن انفتاح مبكر لهذا
الصفحه ٥٢ : أجيالهم إلّا من خلقهم.
فيقال أول من غزاهم عرب اليمن وإن إفريقيا نسبة إلى إفريقش. قال الحموي : ذكروا أنه