الصفحه ١٥٨ :
الضوء والحرارة مع أن بخار البحار من حرارة الشمس المنطبعة في مائها كماء
القدر على النار يتصاعد
الصفحه ١٦١ :
في بلفار دولاكولون ، وكان مكتظا بالعساكر والأهالي في عيد يوم الأحد وفي
المساء ، أبت إلى كرونوبل
الصفحه ٢٢٩ : ، بخلاف ما لو كانت دونها قمم الجبال وخلجان البحار ، لكانت أشبه بمعقل حربي
فتضيق بالمقيم وتشق على المستطلع
الصفحه ٢٣٨ : وذراها الشاهقة ، وسابق أسرع حيوانات الهضاب والشعاب ،
وامتزج بحيوانات الجبال والغاب ، وسبح تحت ماء البحار
الصفحه ٢٧٧ : الأمم من قديم متجهة إلى
جلب المياه التي جعل الله منها كل شيء حي ، فأدريانوس الروماني الذي زار مستعمرة
الصفحه ٦٦ :
الرجال وحلقوا في جو الأخلاق والعوائد وسبحوا في بحار الأجناس والطوائف وتقبلوا مع
ليالي الدهر ، تجد بينهم
الصفحه ٣٢٤ : قرطاج من رصيف مرسيليا عند الزوال ، كان جميع الركاب ينظرون قياما إلى
مرسيليا وتراب العدوة الشمالية
الصفحه ٩٣ : بها ستون دقيقة
قسموها إلى مائة وعشرين مثل أجزاء الميل البحري ، فكان الجزء من الساعة لأجل ذلك
عبارة عن
الصفحه ١٢٤ :
ركب البحار
تطلبا أسراره
قوم أرادوا
في العلوم توسعا
فالغرب ساد
الصفحه ٣٣١ : . كان بساط المعز من حرير أزرق منسوج بالذهب وسائر ألوان الحرير وبه صورة
الأقاليم والبحار والأنهار والجبال
الصفحه ٣٣٣ : هاته اللغات الأربعة
كانت رائجة في إفريقيا في ذلك العهد لامتداد الفتوحات إلى أطراف الصحارى والبحار
وقد
الصفحه ٢٠٤ : أصناف
الاجتماعات والأفراد من البشر والحيوان والغابات والجبال والبساتين والبحار وسائر
أحوال الإنسان في
الصفحه ٢١٤ : معترك الحياة
من الناس من
تأخذ بقلوبهم وأعينهم المناظر الطبيعية كالجبال والأنهار والبحار.
ومنهم من
الصفحه ٣٢٣ : من حقوق القوة بالبحار ، والأسبقية في ميدان الاستعمار ، لم يتأت في العام
الفارط سنة ١٣٣٠ / ١٩١٢ مساس
الصفحه ٦٣ : عمران الفاسي سنة ٤٣٠ بأن يرسل معهم من يفقههم في الدين
فكتب إلى تلميذه واجاج اللمطي من أهل السوس الأقصى