الصفحه ٧٧ :
السيد عبد الحكيم الأكودي ، والآن صاحبنا السيد عبد القادر بحرون المترجم
بالسفارة الفرنساوية برباط
الصفحه ٢٠٢ : بعض الكتاب وتحكم أشكالها الجميلة ،
وبالقيروان شهرة لخط الموثق صديقنا الفاضل السيد الحاج علي بن عبيد
الصفحه ١٥ :
٥. الاستطلاعات
الباريسية ، محمد السنوسي في رحلته إلى باريس ١٨٨٩ ، تونس ١٣١٠ ـ ١٨٩٢ (٣٠
الصفحه ١٧ :
ـ ١٩١٤ ما توخينا رسمه وانتخبنا رقمه» (٤٧). وقد أهدى الكاتب رحلته إلى الشيخ سيدي الطاهر ابن
عاشور
الصفحه ٦٣ :
راجعين من الحج «والقيروان لممالك شمال إفريقيا طريق قويم ومركز خصب ونعيم»
من عالم عصره سيدي أبي
الصفحه ٥٣ : ثلاثة أسطر لا إله إلّا الله ، وحده لا شريك
له ، محمد رسول الله. وبدائرة الوجه الثاني ضرب بمدينة عز
الصفحه ٨٠ :
المغرب إلى الأندلس فيما بعد الستين والسبعمائة. مثل عامر بن محمد الهنتاتي
المصمودي الذي جعل له
الصفحه ٨٣ : السراج في تاريخ
تأسيس المنعم سيدي حسين باي بن علي لسور القيروان المرقوم على باب تونس الآن من
قصيدة مطلعها
الصفحه ١٣٩ : الغطاء سفر التونسيين إلى فرنسا. حدث الأستاذ
الشيخ سيدي سالم بوحاجب في أنباء رحلته إلى إيطاليا التي أقام
الصفحه ٩١ : في
السفينة المسماة بلد الجزائر «فيل دالجي» ، ووادعنا بعض من الأقارب من بينهم الشيخ
سيدي عمر الورتتاني
الصفحه ٥٨ :
الحكومة بوظايف خصت والدي من بينهم وظيفة القبيل الخاص ، وبعد ذلك استكفى به السيد
خضر بن علي عامل ورتتان
الصفحه ١٥٦ : الشرقي من البحيرة إجابة لدعوة السيدة صاحبة المروءة والأيادي البيضاء
التي عرف لها التونسيون الإحسان لبني
الصفحه ٢٥٩ :
أصحبنا السيد
بابنه على عربته فطفنا بالبستان بين جداول المياه وظلال الأشجار وصفير نوع من
الطير يسمى
الصفحه ٧٠ : منه على قرية سيدي أبي سعيد. ويا ليت المستنصر الحفصي
أنعم على بقية أسوارها وقصورها بالبقاء بعد أن
الصفحه ١٠٩ : إنه لما ركب في فلكه أول رجل وقبض منه
الأجرة بكى وقال له اسمح لي يا سيدي فإن هذا أول كسب استفدته من