الصفحه ٣١٧ : راوية
القيروان وواسع الخبر والبيان الشيخ سيدي محمد صدام باش مفتي القيروان ، أن عام
١٢٨٤ كان الأمر فيه
الصفحه ٣٢٢ : . وقد بلغت من الرؤساء إلى حد الآن سبعة وهم :
النحرير السياسي سيدي محمد بيرم
الصفحه ٣٤٦ :
الملحق الثاني : تقريظ (٢)
البرنس في
باريز اسم الكتاب الرحلة التي دبجها يراع الفاضل الأديب السيد
الصفحه ٨٢ : الأديب الشاعر المطبوع السيد محمد
المقداد الورتتاني فجادت بأبيات بديعة تاريخا لهذه المنقبة التي سيسرمد
الصفحه ٣١٩ : ضبطه واسع الاطلاع المؤرخ
سيدي محمد بن الخوجة في بعض الرحلات الدولية ، وذلك في دولة أميرنا كريم الشيم
الصفحه ٣٤٤ : ء ،
الكاتب اللسين الفطن السيد محمد المقداد ، فقد جاءنا في الأواخر بهمم الأوائل
وأحيا دفين العصر الغابر
الصفحه ٣٩ : صدر
لي من الشريف المفضال العالم النقاد سيدي محمد ابن عاشور ليلة الموادعة ونحن حول
مائدته ، وفي دائرة
الصفحه ٧٨ : أروبا الجمل مثلما
تستغرب عندنا بشمال إفريقيا الزرافة والفيل. وقد شرح الكاتب البليغ والمؤرخ الخبير
سيدي
الصفحه ٨٤ : البليغ والمؤرخ الخبير
سيدي محمد بن الخوجة ببسط القول على تلك الرحلات بما جلى في كتاباته وتحاريره على
كل
الصفحه ١٢٢ : العرفان
وردت لنا
القصيدة الآتية من الفاضل المهذب الأديب المتفنن الشيخ السيد محمد المقداد
الورتتاني نائب
الصفحه ٢٠٣ : بال بإعانة الفرد الإمام العلامة الشيخ
سيدي محمد صدام كبير أهل الشورى بالقيروان. وأنجز العبد كثيرا بعد
الصفحه ٢٧٨ : ، وعذيقها المرجب ، الشيخ سيدي محمد
العلاني الأنصاري. حدث ما شئت عنه في الأخلاق والرفق والتبصر. وقالوا من
الصفحه ٣٣٩ : بينهم صفي ودنا سيدي محمد بن
الأمين الخلصي صاحب الحديث مع الراية ، ومن له في نادي المكارم أعلى راية. وهو
الصفحه ٣٢٣ :
العالم الأكمل ـ محمد بن عاشور
٤
الموقر الخير ـ محمد صفر
الصفحه ٦٤ : ما تجهز به العروس للعموم وتقويمه قبل الخروج به لدار الزوج. قال بعض المؤرخين
في رجب ٤١٥ تزوجت السيدة