الصفحه ١٥٥ : لِي وَعَدُوٌّ لَهُ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ
مَحَبَّةً مِنِّي وَلِتُصْنَعَ عَلى عَيْنِي (٣٩) إِذْ تَمْشِي
الصفحه ١٨٠ :
هي : السنين ، والنقص في الثمرات ، والطوفان ، والجراد ، والقمل ، والضفادع
، والدم.
وأبلغ من هذه
الصفحه ١٨٢ : مِنْ أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِما وَيَذْهَبا بِطَرِيقَتِكُمُ
الْمُثْلى)
يبدو إنّ
المعارضة كانت موجودة
الصفحه ٢٠٧ :
ويكررون أبدا :
«يا من أنوار
قدسه لابصار مجيه رائقة ، وسبحات وجهه لقلوب عارفيه شائقة ، يا منى
الصفحه ٢١٠ :
فليس من صفات
الإله : أنّه لا حراك به ، ولا ارادة يضربها أو ينفع.
[٩٠] ثانيا :
حجة القيادة
الصفحه ٢١٩ : .
والصديقون هم
الذين يقاومون عوامل الانحراف ـ من الحسد وحب الدنيا ، وإذا تحدّوا واستقاموا
دخلوا الجنة والا
الصفحه ٢٤٥ : أخيرة :
ان الشيطان
يقدر على إغواء البشر ما دام الإنسان مغرورا بنفسه ، غير مستعيذ بربه من شر إبليس
الصفحه ٢٧٥ :
أما القسم
الثالث فهم الذين يلهى عنهم حتى قيام الساعة حسب بعض النصوص ، وبالرغم من بعد الحساب
عنهم
الصفحه ٢٧٦ : عليها الماء فانها ترفض أن تحتفظ بقطرة واحدة منه.
(وَأَسَرُّوا النَّجْوَى
الَّذِينَ ظَلَمُوا هَلْ هذا
الصفحه ٢٨٧ :
سوف يأتيه انطلاقا من ذلك العامل نفسه. فمثلا قوم فرعون كانوا معجبين
بالمياه المتدفقة عبر النيل
الصفحه ٢٩٦ : صاحبه بأن الله
سبحانه هو الملك الجبار الذي لا يغلب سلطانه ، ولا يمكن الفرار من حكومته.
[٢٣] ودليل
قدرة
الصفحه ٣٠٤ : السماوات والأرض ، ويفتق ما رتق من الأشياء باستخراج كنوزها ،
واستظهار مكنونها ، سبحانه.
إذن فالحياة
ليست
الصفحه ٣١٩ :
إنّ تدبير
الحياة بيد الله كما إنّ تقديرها بيده سبحانه ، فمن الذي يحفظنا ليلا ونهارا من
أخطار
الصفحه ٣٥٦ : مدة قصيرة ، وقد
يأتي يوم يكتشف فيه علماء التاريخ والآثار إن الطائرة كانت مصنوعة من أيام سليمان
الصفحه ٣٦٨ :
لما اقترعوا
ثلاث مرات خرج اسم يونس فيها جميعا ، وهذا كان من تقدير الله سبحانه ، لسجن نبيه
عبرة لنا