الصفحه ١٨٧ :
وبالاستعانة بالله.
بينات من الآيات :
[٦٥] (قالُوا يا مُوسى إِمَّا أَنْ تُلْقِيَ
وَإِمَّا أَنْ
الصفحه ٢٠٠ :
(وَلا تَخْشى)
لا تخاف من
الغرق.
[٧٨] (فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ بِجُنُودِهِ)
لما طلع الصباح
الصفحه ٢٠٨ : قَوْمِ أَلَمْ
يَعِدْكُمْ رَبُّكُمْ وَعْداً حَسَناً)
كالرجوع الى
الأرض المقدسة ، والجانب الأيمن من الطور
الصفحه ٢٢٠ : باقتراب الناس اليه
، فكان يهرب من الناس ويصيح إذا اقترب منه أحد لا مساس : أي لا تمسوني أو لا
تقتربوا منّي
الصفحه ٢٥٠ : ليتقابل مع قوله سبحانه في الآية التالية ، (فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنْكاً) يعني من لم يتبع هدى الله
الصفحه ٢٨٦ : إِلى ما
أُتْرِفْتُمْ فِيهِ)
إلى أين تركض
أيها الظالم؟! لما ذا تخرج من قريتك التي عمرتها والزينة التي
الصفحه ٣١٠ :
خُلِقَ
الْإِنْسانُ مِنْ عَجَلٍ سَأُرِيكُمْ آياتِي فَلا تَسْتَعْجِلُونِ (٣٧)
وَيَقُولُونَ مَتى
الصفحه ٣٣١ :
[٥٥] (قالُوا أَجِئْتَنا بِالْحَقِّ أَمْ
أَنْتَ مِنَ اللَّاعِبِينَ)
لقد أصابتهم
كلمة إبراهيم في
الصفحه ٣٣٧ :
من الذي حطّم
الأصنام؟
لا بدّ إنّ
الذي حطمها ظالم لنفسه لأنّه عرّض نفسه لانتقامنا.
بلى هناك شخص
الصفحه ٣٣٩ : الهدى ومنطق
الحقّ ، لا محور الضلال ومنطق القوة.
(قالَ أَفَتَعْبُدُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ ما لا
الصفحه ٣٤٠ : ويتفرج على عملية حرق إبراهيم ثمّ توقفوا .. ما ذا نفعل؟
النار كانت من الشدّة بحيث تحرق كلّ من يقترب منها
الصفحه ٣٥٤ :
ثانيا : جاء في
حديث مأثور : «إنّ
الله أراد أن يكشف للناس فضل سليمان ، وإنّه وصىّ أبيه وخليفته من
الصفحه ٣٥٨ : )
فَاسْتَجَبْنا لَهُ فَكَشَفْنا ما بِهِ مِنْ ضُرٍّ وَآتَيْناهُ أَهْلَهُ
وَمِثْلَهُمْ مَعَهُمْ رَحْمَةً مِنْ
الصفحه ٣٦٢ :
وهذه من خصائص
فضل الله سبحانه وتعالى ، إذا فتحت أبواب رحمته فانها تفيض من كلّ جانب لكثرتها
وتنوعها
الصفحه ٣٦٥ :
سترد إليه دنياه التي أخذتها منه ، فسلطني على بدنه تعلم إنّه لا يؤدي شكر
نعمة ، قال الله عز وجل