الصفحه ١٥١ :
قال رسول الله (ص) : «نحن معاشر الأنبياء أمرنا أن نكلم الناس على قدر
عقولهم» وهذه الفكرة يدل عليها
الصفحه ٣٧٥ : أفضل من دين الآخرين ومن عقائدهم ، وأن نبيّهم أفضل من سائر الأنبياء ،
وأن إمامهم أفضل من سائر الأئمة
الصفحه ٣٦٠ :
وحدة الرسالات والأنبياء
هدى من الآيات :
في الدرس
السابق بيّنا إنّ الأنبياء عليهم الصلاة
الصفحه ١٦٠ : تمهيدا لتحميله الرسالة ، وكذلك بالنسبة الى
جميع الأنبياء (ع) حيث أن الله سبحانه يختار أنبياءه منذ طفولتهم
الصفحه ٣٤٧ :
ودراستها جيدا ، ومن ثمّ الاقتداء بأخلاق الأنبياء ومواقفهم فيها.
ج ـ عند ما
يكرر القرآن ذكر القصة الواحدة
الصفحه ١٦٤ : ) (٢) والاصطناع الربانيّ أكثر بروزا عند الأنبياء ، لان الله
يوفر للأنبياء التربية المثلى ، ويولدون من آباء وأمهات
الصفحه ٣٤٦ : الإنسان القرآن ، وهما :
أولا : لما ذا
يكثر القرآن من قصص الأنبياء في آياته؟
ثانيا : لما ذا
يذكر القرآن
الصفحه ٣٦٦ :
ب ـ إن حكمة
النبوة تتنافى مع التغيير ، ولذلك فان الله لا يدع أنبياءه عليهم السلام يتعرضون
للشماتة
الصفحه ٦٨ : ان
ذكر الأنبياء في عدة آيات يكون مسبوقا بصفات مختلفة ، فترى مثلا (وَكانَ رَسُولاً نَبِيًّا كانَ
الصفحه ٢٤٤ : (ع) فقال له المأمون : يا بن
رسول الله أليس من قولك ان الأنبياء معصومون؟ قال : بلى ، قال فما معنى قول الله
الصفحه ٢٦٥ :
بسم الله الرحمن الرحيم
فضل السورة :
عن النبي محمد (ص)
قال :
«من قرأ سورة الأنبياء
، حاسبه
الصفحه ٢٦٧ : انه يحيط بمحور النبوة ودور الأنبياء كما يدل عليه
اسم السورة؟ أم ان محور السورة قضية الغفلة ، وكيف
الصفحه ٣٥١ :
الإنسان من مجتمعة الفاسد قضية هامة تركز عليها هذه الآيات بل كلّ سورة الأنبياء ،
وإنّ من الأصنام المجتمع
الصفحه ٣٦٣ : (ع) : «إنّ أيوب (ع) ابتلي بغير ذنب ، وأن
الأنبياء معصومون لا يذنبون ولا يزيغون ولا يرتكبون ذنبا صغيرا ولا
الصفحه ٣٩١ : السعير ، قال : فان الله تبارك اسمه إنّما عنى بذلك انه جعله
سبيلا لإنظار أهل هذه الدار ، لأنّ الأنبيا