الصفحه ٢٧٤ : يعلمون ، بلى كان الأنبياء يتعرضون للجوع ولم يكونوا
خالدين.
وكانت ـ مع ذلك
ـ شهادة صدقهم قائمة في
الصفحه ٢٧٨ : لبشر ، وكذلك كلّ الأنبياء السابقين كانوا بشرا.
(فَسْئَلُوا أَهْلَ
الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا
الصفحه ٢٧٩ : ذلك نحن
نؤكّد لكم : بأن الأنبياء متصلون بالله ، وإنّ كلامهم وعد من الله ، وأن الله
سبحانه وتعالى ينفذ
الصفحه ٢٩٣ : الأنبياء ،
كما إن الاعتقاد بآلهة من دون الله هو أحد أبرز التبريرات التي تحول دون
الصفحه ٣١٨ : الأنبياء ، يكثر من الحديث عن اللعب ، واللهو ،
والاستهزاء والسخرية ، فلما ذا؟
السبب هو إن
الحديث فيها
الصفحه ٣٢٧ : أن يظلم أحدا شيئا.
والموازين
القسط هم الرجال الربانيون الأنبياء والأوصياء (١) الذين يتخذ منهم الربّ
الصفحه ٣٢٨ : الآية ،
وقد يكون واحدا من الكتب الالهية الأخرى ومنها القرآن ، كما انه يستطيل ليشمل
الأشخاص كالأنبيا
الصفحه ٣٥٣ : حكمت به الأنبياء (ع) من قبله
، وأوحى الله عز وجل الى سليمان (ع) : وأيّ غنم نفشت في زرع فليس لصاحب الزرع
الصفحه ٣٦١ : نداءه والأنبياء الكرام
عليهم الصلاة والسلام بعد أن توكلوا عليه في أشد لحظات حياتهم ، فاذا به يستجيب
الصفحه ٣٦٥ : الشكر ليس عند
الرضاء في منطق الأنبياء ، بل وأيضا عند البلاء ، وإنّ أيوب وسليمان في الشكر
سوا
الصفحه ٣٦٨ :
الظُّلُماتِ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ)
إن الأنبياء
معصومون ، ولكنهم يشعرون أمام الله سبحانه بالذنب
الصفحه ٣٧٤ : يعيد الله الخلق كما
بدأه ، إنّه وعد الله الذي ألزم به نفسه سبحانه.
وحدة الرسالات والأنبياء
بينات من
الصفحه ٣٨٢ : الأفكار الباطلة عند الفرد ، هكذا
تجد القرآن في آخر سورة الأنبياء يذكرنا باليوم الآخر ويصور لنا مشاهده
الصفحه ٣٨٥ : سورة الأنبياء التي حفلت ببيان كرامة الله للمرسلين (ع)
واستجابة دعائهم ونجاتهم من قومهم الظالمين
الصفحه ٣٨٩ : ) والذي بالرغم من وجود تحريفات في كتب العهدين حفظت لنا الكثير من حقائق
الوحي ووصايا الأنبياء ، فاننا نقرأ