الصفحه ٤٥٣ : الْحِكْمَةَ مَنْ يَشاءُ
وَمَنْ يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْراً كَثِيراً وَما يَذَّكَّرُ
إِلاَّ
الصفحه ٥٠٦ : الحقيقي. فالقائم بالنظام ينبغي ان يتمتع بالقدرة «العزة»
و «العلم اي الحكمة» ونجد هذين الاسمين في القرآن
الصفحه ٦٠٠ : كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُؤْتِيَهُ اللهُ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ)
كعيسى الذي لم
يكن لديه شي
الصفحه ٦٩٣ : مِنْ أَنْفُسِهِمْ يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَيُزَكِّيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
الصفحه ٢٢ : المخرج منها؟ قال : كتاب الله فيه
بيان ما قبلكم من خبر ، وخبر ما بعدكم ، وحكم ما بينكم ، وهو الفصل ليس
الصفحه ٥٣ : بالحرث والغنم والحكم. مما نعرف انه إتلاف الحرث
، وهكذا.
وقد جاء رجل
الى صحابي فسأله عن معنى «الأبّ
الصفحه ١١٢ : ] الخلق هو الفعل على تقدير ، وخلق السموات فعلها على تقدير ما
تدعوا اليه الحكمة من غير زيادة ونقصان
الصفحه ١٢٩ : يحمّل الإنسان
العلم والقدرة ، وهما ميزتان كافيتان حكمة وهدفا لخلق الإنسان.
بينات من الآيات :
[٣٠
الصفحه ١٣٠ : علما ، فعرف الملائكة ان حكمة الخلق ليست هنا الطاعة وحدها ، بل الطاعة
بعلم ووعي فسحبوا اعتراضهم.
ولكن
الصفحه ١٧٤ : المغلق وقد يستعمل في مواضع كثيرة فمنها الحكم
يقال : اللهم أفتح بيننا وبين فلان أي أحكم. ومنها القضا
الصفحه ٢٠٣ :
الكتاب والحكمة والنور والهدى وكل خير ، لماذا؟ بسبب التفكير العنصري وذلك بالاحتجاج
ب ..
(أَنْ يُنَزِّلَ
الصفحه ٢٠٤ : بذلك ، بل يقولون اننا نكتفي بما
عندنا من كتاب وحكمة.
(وَإِذا قِيلَ لَهُمْ
آمِنُوا بِما أَنْزَلَ اللهُ
الصفحه ٢٤٨ : مِنْهُمْ يَتْلُوا
عَلَيْهِمْ آياتِكَ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ
_________________
١٢٦
الصفحه ٢٥٩ :
ثالثا :
يعلمهم.
(وَالْحِكْمَةَ)
وما يرتبط
بالحياة العملية من دساتير خلقية وآداب اجتماعية
الصفحه ٢٨١ :
وَيُعَلِّمُكُمُ الْكِتابَ وَالْحِكْمَةَ وَيُعَلِّمُكُمْ ما لَمْ تَكُونُوا
تَعْلَمُونَ (١٥١) فَاذْكُرُونِي