الصفحه ٤٧٤ : .
(فَنَظِرَةٌ إِلى
مَيْسَرَةٍ)
فلا بد من
إعطاء مهلة حتى يقدر على الوفاء ، والأفضل من إعطاء المهلة هو التغاضي
الصفحه ٤٧٥ :
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى
فَاكْتُبُوهُ
الصفحه ٤٧٨ : إِذا تَدايَنْتُمْ بِدَيْنٍ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى فَاكْتُبُوهُ)
وهنا تلقى
المسؤولية على المثقفين
الصفحه ٤٧٩ : ولا يغيّر في
الكتابة الرسمية ، منذ البدء ، تمهيدا لأكل أموال الناس بالإثم.
(فَإِنْ كانَ الَّذِي
الصفحه ٥٠٣ : بدأت السورة
بهذه الكلمة : أمّا «الْحَيُّ
الْقَيُّومُ» فهما اسمان من أسماء الله تعالى ، يرمز كل واحد
الصفحه ٥١٧ : الإنسان نهايته الحتمية وانّه حين يقف أمام الله سيحاسب حسابا عسيرا ، فلا بد
انه يسلم للحق.
يقول القرآن
الصفحه ٥١٨ : وَأُولئِكَ هُمْ وَقُودُ النَّارِ)
وحين يذكرهم
بمصيرهم الأسود حين يتحولون الى مجرد وقود للنار ، فلا بد ان
الصفحه ٥٣٤ : )
إذ لا تعطيهم
الوظائف الدينية المجردة عن الايمان الحقيقي لا تعطيهم المردود الدنيوي الذي لا بد
ان تعطيه
الصفحه ٥٣٥ : الاجتماعية الاصلاحية. إذ الامة لا ترى في البدء تفضيلا لها على سائر
الأمم الا بقدر توفر قيم الحضارة فيها من
الصفحه ٥٤٧ : اخطر النتائج ضد الإنسان وبوجه خاص ضد من يحملها.
ولا بد ان
تتجسد العنصرية في شكل تقديس ذات بشري ، قد
الصفحه ٦٢٤ : .
ولأن الوحدة
مبدئية فلا بد ان توجد في الأمة فئة تتطوع للمبدأ ، وتدافع عنه ، وتراقب مدى تنفيذ
الأمة له
الصفحه ٦٥٠ :
ويستخدم قدرته) ، وهو حكيم لا ينصر من ينصره عبثا ، وبدون أن يوفر هو أولا مؤهلات
النصر في ذاته.
[١٢٧] دال
الصفحه ٦٥٧ : مغفرة الله ، كهدف سام لا بد لجميع أبناء الامة أن يبادروا اليه ، أو حتى
يتنافسوا من أجله.
(وَسارِعُوا
الصفحه ٦٥٨ : البدء من حساسية بسيطة بين شخصين ، تشتد حتى
تصبح خلافا عقائديا مزعوما. وفي المجتمع الاسلامي يجب قتل
الصفحه ٦٦٣ : ألّا تهن أو تحزن ، ولكن
دون ان يعني ذلك انها تستطيع الغلبة بدون تضحيات ، ذلك لأنها ضرورية لكشف العناصر