الصفحه ٢٢٢ : اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (١٠٦) أَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ
اللهَ لَهُ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ
الصفحه ٢٧٨ : من
الرجال يتبعه ، أولئك الذين زهدوا في الدنيا ، وحددوا شهواتهم ، وخالفوا أهواءهم ،
وأطاعوا الله طاعة
الصفحه ٢٨٥ : وأجدر
بالنهوض ، ورسالة الامة الاسلامية فيها تلاوة آيات الله التي تعني تنبيه الإنسان
الى الله ، وتعميق
الصفحه ٣٠٩ :
الآباء ، والثاني : اتباع رجال الدين المحرّفين لكتاب الله ، وفي الآية
الأخيرة يتحدث القرآن عن
الصفحه ٣٤٢ : القتال ، يجب الا يخرج أفرادها عن اطار انضباطهم بتعاليم الله ،
فالقتال متى ما اشتعل ، يستعد له المسلمون
الصفحه ٣٥٨ :
وَمِنَ
النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَيُشْهِدُ اللهَ عَلى
ما فِي
الصفحه ٣٨٠ :
وَلا
تَقْرَبُوهُنَّ حَتَّى يَطْهُرْنَ فَإِذا تَطَهَّرْنَ فَأْتُوهُنَّ مِنْ حَيْثُ
أَمَرَكُمُ اللهُ
الصفحه ٤١٦ :
(وَاللهُ عَزِيزٌ
حَكِيمٌ)
يهيمن على
اعمال عباده ، بعزته ، ويقدر لهم الجزاء المناسب بحكمته ، وهذه
الصفحه ٤١٨ :
كَثِيرَةً
وَاللهُ يَقْبِضُ وَيَبْصُطُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٢٤٥) أَلَمْ تَرَ إِلَى
الْمَلَإِ
الصفحه ٤٤٦ :
(اللهُ وَلِيُّ
الَّذِينَ آمَنُوا يُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُماتِ إِلَى النُّورِ)
لأنه وليهم
وسيدهم
الصفحه ٤٧٢ : بصورة اخرى :
أنت في البيع تعطي سلعة وتأخذ ثمنا ، وهنا تعطي قرضا وتأخذ إيجاره. كلا ..
(وَأَحَلَّ اللهُ
الصفحه ٤٩٠ : وابتعادا عن سنن الله ، كالرهبنة والاعتزال عن الناس
والامتناع عن الزواج أو عن أكل الطيبات ، ان هذا النوع من
الصفحه ٥٢٩ :
عِنْدَ اللهِ الْإِسْلامُ)
ولكن لماذا
يختلف الناس إذا في الدين؟
هل لان الله هو
الذي أوحى باختلاف
الصفحه ٥٤٣ :
ان قوة
الجبابرة لن تكون أكبر من قوة الله ، فلما ذا يرهبهم الإنسان؟!
[٣٠] ويتجلى
علم الله وقدرته
الصفحه ٥٥٤ :
لذلك توجه الى الله ، بهدف تحقيق امنية قديمة عنده :
(هُنالِكَ دَعا
زَكَرِيَّا رَبَّهُ قالَ رَبِّ