الصفحه ٥٧٩ : انسحبوا وافتضحت دعواهم.
[٦٢] ثم إنّ
الحق من الله ، والاحتجاج فيه يتم عبر الابتهال الى الله ، ولكن اين
الصفحه ٥٩٠ :
(أَوْ يُحاجُّوكُمْ
عِنْدَ رَبِّكُمْ قُلْ إِنَّ الْفَضْلَ بِيَدِ اللهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشا
الصفحه ٦٠٩ :
(كَيْفَ يَهْدِي اللهُ
قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ)
ايمانا قلبيا
أو ظاهرا.
(وَشَهِدُوا
الصفحه ٦٣٦ : بحبل الله والمتمثل في كتابه ورسله لماذا؟ لأنهم كانوا
يعصون الله في الأمور الصغيرة ، وشيئا فشيئا تزايد
الصفحه ٦٤٤ :
كفيلان بإحراز النصر ، يضرب القرآن مثلا من واقع الامة في حرب بدر ، كيف
نصرهم الله وهم أذلة
الصفحه ٦٥٠ :
(وَما جَعَلَهُ اللهُ
إِلَّا بُشْرى لَكُمْ وَلِتَطْمَئِنَّ قُلُوبُكُمْ بِهِ)
أما النصر
الحقيقي
الصفحه ٦٧٨ :
(بَلِ اللهُ
مَوْلاكُمْ وَهُوَ خَيْرُ النَّاصِرِينَ)
[١٥١] والسؤال
: كيف ينصر الله عباده المؤمنين
الصفحه ٦٩١ :
(فَإِذا عَزَمْتَ
فَتَوَكَّلْ عَلَى اللهِ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلِينَ)
القائد يجب ان
الصفحه ٧٠٤ :
وَلا
يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسارِعُونَ فِي الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللهَ
شَيْئاً يُرِيدُ
الصفحه ٢١ : المقداد ،
فقال : يا رسول الله ما دار الهدنة فقال : «دار بلاء وانقطاع» ، ثم أضاف النبي (ص) قائلا : «فاذا
الصفحه ٣٥ : آمنوا ، وهذا يعني أن الله يريدهم أن يسمعوا كلامه. ويتفهموه. فهل
نستطيع أن نزعم أنه لا يجوز التدبر فيه
الصفحه ٥٨ :
إنه المنقذ من
كل ضلال وشقاء. جاء في الحديث : «القرآن عهد الله الى خلقه فقد ينبغي
للمرء المسلم ان
الصفحه ١٣١ :
هؤلاء اشارة إلى النبي محمد وآله ، عليه وعليهم صلوات الله وسلامه ،
باعتبار ان الرسول وخلفاءه هم
الصفحه ١٥٥ : (ع) لا بد ان يستعبدها كهنة الكنيسة. والامة التي تقدس
الأولياء على أنهم قد دخلتهم روح من الله ، لا بد ان
الصفحه ١٥٩ :
ولم يكونوا
يكفرون بآيات الله ، ويقتلون النبيين لو لم يعصوا الله سبحانه منذ البدء ، في
تنفيذ