الصفحه ٢٦٦ :
أنفسهم أضافوها الى الدين كذبا وظلما .. وقالوا : ان الأنبياء هم الذين
جاؤوا به من قبل الله
الصفحه ٢٩٥ :
كيف أخفى
علماء السوء شعائر الله؟
هدى من الآيات :
تذّكر نعم الله
، والتي في طليعتها القبلة
الصفحه ٢٩٩ :
أبدا. ذلك لان هؤلاء حرّفوا الدين في الدنيا طلبا للجاه والرئاسة والعزة
امام الناس ، والله يجازيهم
الصفحه ٣٥٦ : وَقِنا عَذابَ النَّارِ).
[٢٠٢] (أُولئِكَ لَهُمْ نَصِيبٌ مِمَّا
كَسَبُوا وَاللهُ سَرِيعُ الْحِسابِ
الصفحه ٣٦٤ : يبيع ذاته لله أيضا.
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَشْرِي نَفْسَهُ ابْتِغاءَ مَرْضاتِ اللهِ وَاللهُ رَؤُفٌ
الصفحه ٣٩٩ :
الله فيها ، أم نابع من شهوة أو غضبة عابرة.
(وَلا يَحِلُّ لَكُمْ
أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا
الصفحه ٤٢٢ : توجيهات تربوية تتجسد في : القتال في سبيل الله من دون خشية الموت (لان
الحياة بيد الله) ، والإنفاق دون خشية
الصفحه ٤٤٩ : . عليه اما الحمار فقد انتهى الى رميم ولكن سيبعثه الله من
جديد.
(وَانْظُرْ إِلى
حِمارِكَ وَلِنَجْعَلَكَ
الصفحه ٤٨١ :
(وَأَشْهِدُوا إِذا
تَبايَعْتُمْ)
لان ذلك أقسط
عند الله ، وأبعد للخلاف في المستقبل. خصوصا في
الصفحه ٤٨٧ :
لِمَنْ
يَشاءُ)
وهم الذين إذا
مر بهم طائف من الشيطان تذكروا فاستغفروا الله ، هؤلاء يقبضون على
الصفحه ٤٨٨ :
انزل الله من كتاب ، والإيمان بالرسل جميعا دون حساسية تجاه رسول ، إذ أن
أية حساسية من هذا النوع تضر
الصفحه ٤٩٨ :
للمجتمع الايماني.
ما هو الإطار العام؟
قيمتان تحكم
الناس : قيمة رسالات الله ، وقيمة الأرض وفيها
الصفحه ٥٠٥ :
عَذابٌ
شَدِيدٌ وَاللهُ عَزِيزٌ ذُو انْتِقامٍ).
والقرآن
والإنجيل والتوراة ، وكل رسالات السماء نور
الصفحه ٥٤٠ :
وليس من عند الكفار يقول الله :
(قُلِ اللهُمَّ مالِكَ
الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشا
الصفحه ٥٦٩ :
ذات المراحل التي تجتازها أية رسالة ، متصلة بجهود البشر أنفسهم ، وليست
دليلا على ان الله يحب عنصرا