الصفحه ٥٥٣ : أفضل نعم الله على مريم ، انه كفلها زكريا
ذلك الشخص العالم ، والنبي العظيم ، الذي أفنى عمره في الله
الصفحه ٦٠٣ :
التعهد ، كلّ ذلك من أجل التأكيد على رسالة الدين ، والعلم في الحياة.
[٨٢] ثم أكد
الله أهمية هذه
الصفحه ٦٨٥ :
ان هذه النظرة
الكافرة الى الموت أو الى القتل جعلتهم يتحسرون كثيرا لقتلاهم.
(لِيَجْعَلَ اللهُ
الصفحه ٢٦٥ : تفرقنا عن بعضنا تطلي كل جماعة منا بلون مختلف كلا ..
نحن نطلي أنفسنا بصبغة واحدة وهي ..
(صِبْغَةَ اللهِ
الصفحه ٤٢٤ :
المؤمن ان يبلغ ايمانه بهذه الحقيقة الى هذا المستوى حتى يثبت صدق ايمانه
بالله ..
[٢٤٥] والله
واهب
الصفحه ٤٤٨ :
(وَاللهُ لا يَهْدِي
الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ)
الرؤساء
والملوك الذين يحاربون الدعوات الاصلاحية
الصفحه ٦٤٨ : الله ، وبين الأرض ، والعشيرة ، وما أشبه. ولكن
الرسول (والإسلام عموما) عالج هذه المشكلة معالجة جذرية
الصفحه ٢٥١ :
مِنْ
رَبِّهِمْ لا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (١٣٦)
فَإِنْ آمَنُوا
الصفحه ٢٩٦ :
اتباع لغير الله شرك ، بل وكل سماع عن غير الله شرك. ويصور لنا الله يوم
القيامة حيث يتبرأ التابعون
الصفحه ٣٣٣ :
إن ترويض النفس
يساعد على تنمية الايمان بالله ، لأن شهوات الدنيا هي أكبر حاجب بين عقل الإنسان
الصفحه ٤٢٦ : لَهُمْ
نَبِيُّهُمْ إِنَّ اللهَ قَدْ بَعَثَ لَكُمْ طالُوتَ مَلِكاً)
فاذا بهم يجن
جنونهم ، لماذا طالوت
الصفحه ٤٣٥ :
الأنبياء بها أيضا بيد ان عيسى كفر فيه بعض الناس وزعموا انه هو القدوس
بذاته ودون تأييد من الله فنفي
الصفحه ٤٤٥ :
إلها من دونه ، أو قائدا لا يرضى ربنا به. ان القلب الذي عمّر بالايمان
بالله ، كيف يعظّم أحدا سواه
الصفحه ٤٥٦ :
الإنفاق في سبيل الله
هدى من الآيات :
الإنفاق في
سبيل الله نتيجة مباشرة للايمان بالله وعلامة
الصفحه ٤٥٧ :
يكون الإنفاق من المال الطيّب وليس الخبيث وهكذا ..
بينات من الآيات :
[٢٦١] الله هو
واهب الحياة