الصفحه ٥٩٩ : لِتَحْسَبُوهُ مِنَ الْكِتابِ
وَما هُوَ مِنَ الْكِتابِ وَيَقُولُونَ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللهِ وَما هُوَ مِنْ
عِنْدِ
الصفحه ٦٠١ : الإله الكبير في العرش (سبحانه) ، ويشفعون للناس رغما
عليه. وبالتالي يجب توزيع العبادة بين الله ، وبين تلك
الصفحه ٦٠٥ :
كَيْفَ
يَهْدِي اللهُ قَوْماً كَفَرُوا بَعْدَ إِيمانِهِمْ وَشَهِدُوا أَنَّ الرَّسُولَ
حَقٌّ وَجا
الصفحه ٦١١ : الله سدّت في
وجوههم ، كلا ان رحمة الله واسعة ، ولكن يجب عليهم أن يتوبوا وأن يحاولوا إصلاح ما
أفسدوه
الصفحه ٦١٨ :
آياتٌ بَيِّناتٌ مَقامُ إِبْراهِيمَ)
في بيت الله
أكثر من اية بينة تدل على ان بيت الله الاول ومن أبرز
الصفحه ٦٣٣ : بهذا العامل أو ذاك. فانها محكومة بسنن فطرية عامة أجراها الله في
الحياة ، وهو يدبرها من فوق عرشه العظيم
الصفحه ٦٤٦ :
بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ)
ولذلك لا ينظلي
عليه النفاق ، ثم انه لا ينصركم ايها
الصفحه ٦٤٧ : تصبر وتتقي. الامة المستعدة
للتضحيات ، والواعية الملتزمة بالواجبات.
ثم ان قدرة
الله الهائلة ، تقف ورا
الصفحه ٦٥٢ :
يا
أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا الرِّبَوا أَضْعافاً مُضاعَفَةً
وَاتَّقُوا اللهَ
الصفحه ٦٥٥ :
ثغرة اقتصادية كبيرة.
٢ ـ ضرورة تقوى
الله وطاعة رسول الله ، باعتبارهما دعامتين للمجتمع الاسلامي
الصفحه ٦٥٦ :
المرابي مع العدو الخارجي ضد أمته وشعبه.
والإسلام حرم
الربا ، ولوح بان عذاب المتعاطين له كعذاب
الصفحه ٦٥٨ : في سبيل الله ، وذلك بكظم الغيظ ومن ثم العفو عن الناس ، ان كثيرا من
الخلافات الاجتماعية الحادة تنشأ في
الصفحه ٦٦٠ :
قَرْحٌ مِثْلُهُ وَتِلْكَ الْأَيَّامُ نُداوِلُها بَيْنَ النَّاسِ وَلِيَعْلَمَ
اللهُ الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٦٦٢ : فَما وَهَنُوا لِما أَصابَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ وَما
ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكانُوا وَاللهُ يُحِبُّ
الصفحه ٦٧٧ : ) بينما هم الآن قتلوا من أجل احياء الرسالة
وذهبوا إلى رحمة الله ، وسوف يجمعهم الله وكل الموتى للحساب