الصفحه ٢٢٦ : ان سعد بن
معاذ سمعها منهم فقال : يا أعداء الله عليكم لعنة الله ، والذي نفسي بيده لان
سمعتها من رجل
الصفحه ٢٢٨ : انبياؤهم وقادتهم وهذه الكلمة تشبه كلمة اعفني من هذا.
ولعلّ الله
أرادنا الا نكون ضعيفي الارادة ، فأمرنا
الصفحه ٢٣٢ :
الجدل معهم.
(حَتَّى يَأْتِيَ
اللهُ بِأَمْرِهِ)
ويظهركم عليهم
وينصركم.
(إِنَّ اللهَ عَلى
الصفحه ٢٣٨ : بالله؟
الجواب : لان
هؤلاء يتخذون الدين مجموعة اماني وأحلام ، ويفسرون كلماته واحكامه بحيث تتمشى مع
الصفحه ٢٥٧ :
عملنا ، إذ
العمل قد لا يتقبله الله إذا امتزج بالنية السيئة أو تعدد هدفه فكان يهدف مرضاة
الله
الصفحه ٢٦١ :
[١٣١] كيف
اصطفى الله إبراهيم ولماذا؟ ببساطة لأنه أسلم كليا لله.
(إِذْ قالَ لَهُ
رَبُّهُ أَسْلِمْ
الصفحه ٢٦٣ : عودوا الى
جوهر رسالة الله المتمثلة في توحيد إبراهيم الرافض لكل أنواع الشرك وفي الايمان
بكل الأنبيا
الصفحه ٢٦٤ :
يرسل الله رسالة عنصرية الى الناس ، ولم يأمر بالعصبية الجاهلية ، ولم يفرق
بين أنبياءه ورسالاتهم
الصفحه ٢٦٨ : يَنْقَلِبُ عَلى عَقِبَيْهِ وَإِنْ كانَتْ لَكَبِيرَةً إِلاَّ عَلَى
الَّذِينَ هَدَى اللهُ وَما كانَ اللهُ
الصفحه ٢٨٧ : ] أوّل
الصبر الرضا النفسي بالتضحيات وجعل القرآن المضحين في سبيل الله في قمة المجد
الاجتماعي ، ليشجع
الصفحه ٣٠٢ : كَما تَبَرَّؤُا مِنَّا).
هذه عاقبة الذي
يتخذ من دون الله أندادا يحبهم كحبه الله ، ويتبعهم من دون امر
الصفحه ٣٠٦ : أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلكِنَّ
الْبِرَّ مَنْ آمَنَ بِاللهِ
الصفحه ٣٢٤ : (ع).
وقال الجنف :
هو ان يوصي به في غير قرابة ثم أضاف عليه أكثر المفسرين وهو المروي عن أبي جعفر
وأبي عبد الله
الصفحه ٣٢٦ : مَرِيضاً أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ يُرِيدُ اللهُ
بِكُمُ الْيُسْرَ وَلا يُرِيدُ بِكُمُ
الصفحه ٣٣١ : فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْراً)
وصام بالرغم من
المشقة عليه.
(فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ)
بشرط الا يسبب
له ضررا