الصفحه ٩٥ :
لا
يُؤْمِنُونَ (٦) خَتَمَ اللهُ عَلى قُلُوبِهِمْ وَعَلى سَمْعِهِمْ وَعَلى
أَبْصارِهِمْ غِشاوَةٌ
الصفحه ٩٧ :
مَثَلُهُمْ
كَمَثَلِ الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً فَلَمَّا أَضاءَتْ ما حَوْلَهُ ذَهَبَ اللهُ
الصفحه ١١٠ : الشهوات واستسلاما لإرادة طواغيت المجتمع الفاسد فذهب
الله بنور الهداية فما ذا بقي غير الظلمات والعمى.
[١٨
الصفحه ١١٤ : الايمان
وهي الايمان بالله وبالرسالات وباليوم الآخر ، وهو ما نجده في هذه المجموعة من
الآيات.
بينات من
الصفحه ١١٥ : قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ).
[٢٢] وسؤال أخر
لماذا نعبد الله ونخضع لأوامره ، ولا نعبد الحياة وهي التي
الصفحه ١٢٩ :
كيف خضعت الطبيعة للإنسان؟
هدى من الآيات :
في حوار جرى
بين الله وبين ملائكته ، نجد ان الملائكة
الصفحه ١٣٥ :
والجهل. وهنا تسعفه رسالات الله بالهدى ، فمن تمسّك بهذا الهدى نجّى ، ومن
لم يتمسك ضل ضلالا مبينا
الصفحه ١٥٦ :
ولكنهم كفروا
بأنعم الله .. مثلما يحدثنا القرآن بعدئذ.
(وَما ظَلَمُونا
وَلكِنْ كانُوا
الصفحه ١٥٧ : . والسبب في ذلك الرجز هو فسقهم ، وابتعادهم عن تعاليم الله.
[٦٠] تلك كانت
نعمة الاستقرار التي أسبغها الله
الصفحه ١٦٤ : عليهم ،
فهرعوا الى نبيهم ، فقال لهم نبيهم : انه العذاب نازل عليكم هل تؤمنون بالله
وتتمسكون بتعاليمه بجد
الصفحه ١٨٦ :
(وَقالُوا لَنْ
تَمَسَّنَا النَّارُ إِلاَّ أَيَّاماً مَعْدُودَةً قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ
اللهِ
الصفحه ١٩٠ : :
(وَقالُوا لَنْ
تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ
اللهِ عَهْداً
الصفحه ٢٠١ :
وتعاليتم عليه
، لأنكم في رأيكم الشعب المختار لله ، والله قد منّ عليكم بقيم وأفكار وعادات لا
يوجد
الصفحه ٢٠٢ : الايمان.
[٨٩] ثم يضرب
الله مثلا آخر من واقعهم العنصري ، انهم انغلقوا عن نور الرسالة الجديدة التي هبطت
مع
الصفحه ٢١١ : .
(وَما هُوَ
بِمُزَحْزِحِهِ مِنَ الْعَذابِ أَنْ يُعَمَّرَ وَاللهُ بَصِيرٌ بِما يَعْمَلُونَ)
من الجرائم