الصفحه ٥٦١ : اسْمُهُ
الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ)
أسماء عيسى وخصائصه :
انه كلمة من
الله. لأنه أخلص نفسه وأخلصه
الصفحه ٧٢٥ : )
[١٩٤] ولأن
هؤلاء اكتشفوا بتفكرهم النافذ والبصير في الحياة ، ان الهدف الأسمى للإنسان ، هو
الجنة التي وعد
الصفحه ٢٤٠ : مَساجِدَ اللهِ أَنْ يُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعى فِي خَرابِها).
وبهذه الطريقة
يشيعون حول المساجد جوا من
الصفحه ٤٩٧ :
الإطار العام للسورة
لما ذا الاسم؟
لماذا سميت هذه
السورة باسم «آل عمران»؟ هل لأنهم كانوا
الصفحه ٥٢٤ : الدُّنْيا)
إلّا أنّ هذه
الشهوات العاجلة يجب أن تبقى في حدودها المعينة وذلك بالتفكر في أنّ هناك تطلعا
اسمى
الصفحه ٥٣٣ : يذكر القرآن اسم اليهود.
بينات من الآيات :
كيف يتسافل الإنسان؟
[٢١] كيف يهبط
الإنسان الى مستوى
الصفحه ١٦١ : ذلك
من الوثائق.
[الطور] الجبل وقيل هو اسم جبل بعينه ناجى الله عليه موسى بن عمران (ع).
[بقوة] القوة
الصفحه ٢٣٧ : يكرر القرآن القول بان المقياس عند الله ليس اسم اليهود
أو النصارى بل المقياس هو التسليم المطلق لله
الصفحه ٢٩٠ :
(إِنَّ الصَّفا
وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ اللهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا
جُناحَ
الصفحه ٣٣٥ :
إنما بهدف حكيم
هو ان يرزقكم الله الأولاد ، فليس الجنس هدفا بذاته ، انما هو وسيلة لهدف اسمى هو
الصفحه ٧١٤ : الكتاب من قبلهم ، ومن الذين أشركوا
أذى كثيرا ، ومن ذلك الأذى أنهم يكذبون بالرسالة ، بالرغم من ميثاق الله
الصفحه ١٤٥ :
[٤٧] لذلك يذكر
الله بني إسرائيل بذلك اليوم الرهيب وبما أنعم عليهم من الهدى ، والذي تسبب في ان
الصفحه ٢٢٥ : ) :
المراعاة ، والمحافظة ، والمراقبة ، نظائر. وعكس المراعاة : الإغفال ، ورعى الله
فلانا أيّ حفظه ورعيت له حقه
الصفحه ٣٧٩ :
الْمُصْلِحِ
وَلَوْ شاءَ اللهُ لَأَعْنَتَكُمْ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (٢٢٠) وَلا
تَنْكِحُوا
الصفحه ٢٩٢ : أَنْزَلَ اللهُ مِنَ السَّماءِ مِنْ ماءٍ
فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها وَبَثَّ فِيها مِنْ كُلِّ