الصفحه ٦٩٤ : عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (١٦٥) وَما
أَصابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى
الصفحه ٦٩٨ :
انهزمتم للضعف.
(إِنَّ اللهَ عَلى
كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ)
فليس هو الذي
انهزم في المعركة بل أنتم
الصفحه ٧٢٤ :
التي تتحرك ضمنها هو : التقوى ، والالتزام بمنهج الله الذي يلتزم به ما في
السماوات والأرض ، وإلّا
الصفحه ٨ : : ان لآيات القرآن الحكيم أبعادا
مختلفة وحسب تعبير تراجمة الوحي وأئمة الهدى عليهم السلام ان له تخوما
الصفحه ٩ : مرضاة الله سبحانه وتعالى لان ذلك يعتبر مساهمة في
تقريب الناس الى الذكر الحكيم.
سادسا : اعتمدنا في
الصفحه ١٨ : التي حاولت تفسير
ظاهرة القرآن ، الّا انه وحي من الله فلا هو بقول شاعر يسبح في غمرات احلامه ، ولا
هو
الصفحه ٢٠ : نوره وحكمته ، وبيته الذي جعله للناس قبلة لا يقبل الله من أحد وجها
الى غيره ، وعترة نبيكم».
وجاء في
الصفحه ٣٢ :
البصيرة. فمن احتجب عنه باتباع هوى. أو تفسير برأي ، فقد ضلّ عنه ومن سلم له ،
وفرّغ قلبه من كل فكرة سابقة
الصفحه ٣٣ :
النبي (ص) إذا جاءكم عني حديث فاعرضوه على كتاب الله فما وافقه فاقبلوه وما
خالفه فاضربوا به عرض
الصفحه ٣٤ : بالرأي.
ولكن هذا الزعم
غير منطقي أبدا. إذ أن الله كان أعلم بكتابه ، وبخلقه حيث أمرهم بالتدبر في آيات
الصفحه ٥٧ : المجيدة حتى يتسنى له بعد
تطبيق طرق التدبر على نفسه ـ معرفة الحقائق التي تنطوي عليها الآيات ، وإليك بعض
هذه
الصفحه ٦٢ : : يقول الله سبحانه :
«فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا
إِلهَ إِلَّا اللهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ»
ان علاقة
الصفحه ٦٣ : نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا أَنَا
فَاعْبُدُونِ» (٢٥)
فعلاقة عبادة
الله بتوحيده ، أمر واقعي
الصفحه ٦٤ : أَيْدِيَهُما جَزاءً بِما كَسَبا نَكالاً مِنَ اللهِ) والله غفور رحيم»
فقال له :
أخطأت! قال : وكيف؟ قال : ان
الصفحه ٦٥ :
وكمثل لهذه
العلاقة نذكر قوله سبحانه :
«وَأَنْفِقُوا فِي
سَبِيلِ اللهِ وَلا تُلْقُوا