الصفحه ٥٥١ :
[٣٤] ولم يكن
هذا الاصطفاء بسبب عنصري والدليل على ذلك ان الله اختار آدم وآدم أب الناس جميعا.
ثم
الصفحه ٥٥٩ : » ، وبالمناسبة مع «زكريا» حيث اختار الله ابنه رسولا ليس عبثا
ولا بمحض الصدقة .. بل لما تمتع به زكريا من إخلاص
الصفحه ٥٧٧ : :
[٦٠] ان الحق
مقياس التقييم السليم. لا الرجال ولا العنصر والحق من الله. فهو الذي يهدي اليه ،
وهو الذي
الصفحه ٥٨٠ :
لتسقط جميعا ،
لأنها شرك بالله ثم ليسقط الاستعباد فلا يتخذ البعض أربابا من دون الله .. فلا
قيادة
الصفحه ٥٨٢ : بِهِ عِلْمٌ فَلِمَ تُحَاجُّونَ فِيما لَيْسَ لَكُمْ بِهِ
عِلْمٌ وَاللهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا
الصفحه ٥٨٤ : وَما يَشْعُرُونَ (٦٩) يا أَهْلَ الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ
اللهِ وَأَنْتُمْ تَشْهَدُونَ (٧٠) يا
الصفحه ٦٠٤ :
مِنْهُمْ
وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ)
هذا دين الله :
الايمان بما انزل على الأنبياء الأسبقين من
الصفحه ٦١٤ :
مَنِ
اسْتَطاعَ إِلَيْهِ سَبِيلاً وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللهَ غَنِيٌّ عَنِ
الْعالَمِينَ (٩٧) قُلْ
الصفحه ٦١٧ :
الرفض.
(فَمَنِ افْتَرى عَلَى
اللهِ الْكَذِبَ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ)
اي بعد مراجعة
التوراة
الصفحه ٦٢٧ : وبالتالي في ابعاد المصير الواحد. من هنا يركز القرآن
على اهمية الاعتصام بحبل الله (كتاب الله والقيادة
الصفحه ٦٢٩ : تجعلك تؤمن بالله وبكل إنسان مؤمن به ، في اي ارض عاش .. وكذلك الايمان بسائر
القيم الزائفة ، من هنا نعرف
الصفحه ٦٥٧ : مغفرة الله ، كهدف سام لا بد لجميع أبناء الامة أن يبادروا اليه ، أو حتى
يتنافسوا من أجله.
(وَسارِعُوا
الصفحه ٦٧٠ : بالايمان بها والتضحية من أجلها.
(وَسَيَجْزِي اللهُ
الشَّاكِرِينَ)
[١٤٥] إذا :
الرسالة هي الهدف ، والموت
الصفحه ٦٧١ : النظر في الجوانب الايجابية له ، وذلك بالشكر لله على نعمه ،
والعمل بمسئوليات تلك النعم.
كيف قاتل
الصفحه ٦٨٧ :
اللهِ
كَمَنْ باءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللهِ وَمَأْواهُ جَهَنَّمُ وَبِئْسَ الْمَصِيرُ (١٦٢)
هُمْ دَرَجاتٌ