الصفحه ٣١٣ : تَعْبُدُونَ)
[١٧٣] ولا
تقولوا لكل نعمة من أنعم الله هذا حرام بدون علم.
(إِنَّما حَرَّمَ
عَلَيْكُمُ
الصفحه ٣١٤ : يُكَلِّمُهُمُ
اللهُ يَوْمَ الْقِيامَةِ)
استهانة بهم ،
وتصغيرا لقدرهم ، وهم الذين حرموا على الناس الطيبات
الصفحه ٣٤١ : قيم الله في الأرض ، والتي هي ،
في الوقت ذاته ، اهداف تتطلع الى تحقيقها كل الشعوب من إقامة الحق والحرية
الصفحه ٣٤٦ :
يَعْلَمْهُ
اللهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوى وَاتَّقُونِ يا أُولِي
الْأَلْبابِ
الصفحه ٣٥٩ : ) فَإِنْ زَلَلْتُمْ مِنْ بَعْدِ ما جاءَتْكُمُ الْبَيِّناتُ
فَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (٢٠٩
الصفحه ٣٦٣ : : انه
يكذب وهو يعلم انه يكذب ، ولكي يبرز كذبه بمظهر الصدق ، يحلف بالله كثيرا ، وهذه
الصفة ناشئة عن تصوره
الصفحه ٣٧٤ :
(وَزُلْزِلُوا حَتَّى
يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ مَتى نَصْرُ اللهِ)
لهول
الصفحه ٣٧٥ : وَابْنِ السَّبِيلِ وَما تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ
فَإِنَّ اللهَ بِهِ عَلِيمٌ)
[٢١٦] الامة
المسلمة تتميز
الصفحه ٣٨٤ : ، فان الله لا يحاسبه على خطئه ١٣ (٢) «ما عَلَى
الْمُحْسِنِينَ مِنْ سَبِيلٍ» وجاء في بعض النصوص : انه حين
الصفحه ٣٨٦ : مِنْ
حَيْثُ أَمَرَكُمُ اللهُ إِنَّ اللهَ يُحِبُّ التَّوَّابِينَ وَيُحِبُّ
الْمُتَطَهِّرِينَ
الصفحه ٣٩٥ : الالتزام التام بحدود الله ، وفي الأوقات الحرجة ، حيث يكاد الشيطان
يتغلب على ارادة الإنسان. ولهذا تجد القرآن
الصفحه ٤٠١ : هؤلاء الظالمين بنعمة الرسالة ويقول :
(وَلا تَتَّخِذُوا
آياتِ اللهِ هُزُواً وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ
الصفحه ٤١٤ :
(إِنَّ اللهَ بِما
تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ)
وسوف يجازيكم
بالحسنات ، لو تحاببتم وأحسن بعضكم الى البعض
الصفحه ٤٢٩ : وذكرتهم بالآخرة وبان الله يأمرهم بالمقاومة
حتى يجزيهم الجنة ، هنالك اطمأنوا بالايمان
(قالَ الَّذِينَ
الصفحه ٤٣٦ :
(وَلَوْ شاءَ اللهُ
مَا اقْتَتَلُوا وَلكِنَّ اللهَ يَفْعَلُ ما يُرِيدُ)
وهنا ابرز
القرآن ـ مرة