الصفحه ١٤٢ :
قال الله لهم :
(وَإِيَّايَ
فَاتَّقُونِ)
اي اجعلوا
تقواكم وخوفكم فقط مني ومن عذابي وبطشي.
[٤٢
الصفحه ١٥٤ : ظالِمُونَ)
هذه كانت مشكلة
عقائدية (إيديولوجية) حلها موسى (ع) بإذن الله وقال الله تعالى :
[٥٢] (ثُمَّ
الصفحه ١٦٠ :
شعب الله المختار ، وان الله أعطاها صلاحية استعباد الآخرين.
وقد انتشرت هذه
الأيدلوجية الفاسدة
الصفحه ١٦٦ :
(وَإِذْ قالَ مُوسى
لِقَوْمِهِ إِنَّ اللهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُوا بَقَرَةً قالُوا
الصفحه ١٨٣ : وتعالى : (وَقالُوا لَنْ
تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّاماً مَعْدُودَةً قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ
اللهِ
الصفحه ١٩٧ :
ما
عَرَفُوا كَفَرُوا بِهِ فَلَعْنَةُ اللهِ عَلَى الْكافِرِينَ (٨٩) بِئْسَمَا
اشْتَرَوْا بِهِ
الصفحه ٢١٢ :
لِلَّهِ وَمَلائِكَتِهِ وَرُسُلِهِ وَجِبْرِيلَ وَمِيكالَ فَإِنَّ اللهَ عَدُوٌّ
لِلْكافِرِينَ)
وسوف
الصفحه ٢٥٨ : من الهدى ومعرفة المناسك ومن ثم استهدفا من وراء بناء البيت ان يتوب الله
عليهم وهو الهدف الاخر الذي
الصفحه ٢٦٠ :
ان الله هو
المقياس في تصرفاتنا ونحن لا ندعي اننا مسئولون عنكم بل نحن وأنتم سواء امام الله
، ولكل
الصفحه ٢٧٣ : عنها ، وان تبني حياتها وفق احتياجاتها
وظروفها ، ذلك ان الله لا يسألنا عما فعل الآخرون بقدر ما يسألنا
الصفحه ٢٧٤ : الله سبحانه ، وليس التوجه الى المشرق والمغرب.
[١٤٣] والتوجه
الى الكعبة لم يشرع في الإسلام ، الا لكي
الصفحه ٢٨٣ : رسالة الله وأهم ما يميز
هذه الامة ، الرسالة التي هي نعمة من الله ، كما ان ابتعاث الرسول فيها نعمة أكبر
الصفحه ٢٨٤ : الله أنفسنا ، ونستعد لحياة التقشف.
آنئذ فقط يلهمنا
الله الصلوات وينزل علينا رحمته وننتصر على الضعف
الصفحه ٢٨٦ : نستعين؟
[١٥٣] (يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا
اسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ إِنَّ اللهَ مَعَ
الصفحه ٢٨٨ : ـ انهم مجندون في سبيل الله ، قد شروا أنفسهم ابتغاء
مرضاته ، ولا يجوز لمن باع بضاعة ان يطالب بها. والمسلم