الصفحه ٣٣٢ : ان يصوم.
(وَمَنْ كانَ مَرِيضاً
أَوْ عَلى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ)
ولا يجوز له ان
الصفحه ٣٤٤ :
(وَاتَّقُوا اللهَ
وَاعْلَمُوا أَنَّ اللهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ)
الامة
الاسلامية والفرد المسلم يجب
الصفحه ٣٥٢ :
ما دام الله يعلم بما يفعله العباد ان كانوا صادقين في عملهم ، والكذب
والادعاء لا يغني أحدا شيئا
الصفحه ٣٨٨ :
غدا حيث يعاقب
الفاسق أشد العقاب.
(وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ).
المتقين
والملتزمين بحدود الله
الصفحه ٤٣٠ : أَقْدامَنا وَانْصُرْنا عَلَى الْقَوْمِ الْكافِرِينَ (٢٥٠)
فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللهِ وَقَتَلَ داوُدُ
الصفحه ٤٣٨ :
مِنَ
الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ
بِالْعُرْوَةِ
الصفحه ٤٤١ :
أسماء الله الحسنى
هدى من الآيات :
من خلال القصص
السابقة ، ذكرنا القرآن ببعض أسماء ربنا الحسنى
الصفحه ٤٤٧ :
استعباد ، لان هذا الشعب سوف يكفر بالله لو ان السلطة السياسية امرته
بالكفر. من هنا تحدث القرآن في
الصفحه ٤٥١ :
مَثَلُ
الَّذِينَ يُنْفِقُونَ أَمْوالَهُمْ فِي سَبِيلِ اللهِ كَمَثَلِ حَبَّةٍ
أَنْبَتَتْ سَبْعَ
الصفحه ٤٥٢ :
وَلا
يُؤْمِنُ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوانٍ عَلَيْهِ
تُرابٌ فَأَصابَهُ
الصفحه ٤٦٥ : حقوق الناس أو حقوق الله.
[٢٧١] مهدت
الآية السابقة للحديث عن كتمان الإنفاق ، وجاءت هذه الآية تشرحه
الصفحه ٥٠٤ : مرة واحدة ولأن
الله حي وقيوم ، فهو الذي يجدر ان ينظم حياتنا الاجتماعية ويقوم عليها قياما ،
وهذه بالذات
الصفحه ٥١٧ : النَّاسِ لِيَوْمٍ لا رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللهَ لا يُخْلِفُ الْمِيعادَ)
وما دام
الإنسان يتمثل غدا امام الله
الصفحه ٥١٨ :
(إِنَّ الَّذِينَ
كَفَرُوا لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ أَمْوالُهُمْ وَلا أَوْلادُهُمْ مِنَ اللهِ
شَيْئاً
الصفحه ٥٢١ :
وَالْمُنْفِقِينَ
وَالْمُسْتَغْفِرِينَ بِالْأَسْحارِ (١٧) شَهِدَ اللهُ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ