الصفحه ٨٢ :
الدِّينِ)
يوم الجزاء
الأكبر. وحين يملك الله يوم الدين ، يملك الجنة والنار والميزان والحكم بالجنة أو
النار
الصفحه ٨٣ :
ما دام لله
الأسماء الحسنى والتي منها ضمان حرية الإنسان دعنا نترك إذا الأصنام التي تعبد من
دون الله
الصفحه ٨٤ :
دائمة ومن هنا قال الله :
(صِراطَ الَّذِينَ
أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ)
اي بنعمة
الهداية التي تؤدي
الصفحه ١٠٥ :
بالله. فهو الذي يمد لهذا أو ذاك. فالمؤمن يزيده إيمانا والكافر يزيده
ضلالة ويسلب منه نور الإيمان
الصفحه ١٢٢ : وبين العلم ـ حسبما نشرحها في الآية
التالية.
اما هذه الاية
فتقول :
(إِنَّ اللهَ لا
يَسْتَحْيِي أَنْ
الصفحه ١٧١ : الجدل ومحاولة فهم علل الأحكام وأسبابها وطريقة تنفيذها.
[٧٢] وبعد ان
ذبحوها بيّن لهم الله سر الأمر
الصفحه ١٧٨ :
بيد ان القلب
القاسي لا يخشع لله أبدا. ثم يهدد الله أصحاب هذه القلوب القاسية ويقول :
(وَمَا اللهُ
الصفحه ٢٣٥ :
وَالْأَرْضِ
كُلٌّ لَهُ قانِتُونَ (١١٦) بَدِيعُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَإِذا قَضى أَمْراً
الصفحه ٢٤٣ : تحتاج الى عقول متفتحة ومثقفة ورفيعة
المستوى.
[١١٩] وكما
أرسل الله الأنبياء من قبل. دون ان يكونوا أولاد
الصفحه ٢٥٦ : الشرفاء.
[١٢٦] ويدل على
ذلك ان إبراهيم دعا الله سبحانه ان يحدد نعمه في الصالحين فقط ، لأنه تصور ان نعم
الصفحه ٢٧٢ : (تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ
خَلَتْ).
ثم يحدثنا عن
ان القبلة ليست مقدسة بذاتها بل لأن الله امر بتكريمها. وإذا
الصفحه ٢٩٣ : مِنْ دُونِ اللهِ أَنْداداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللهِ وَالَّذِينَ
آمَنُوا أَشَدُّ حُبًّا لِلَّهِ
الصفحه ٢٩٨ :
(أُولئِكَ
يَلْعَنُهُمُ اللهُ وَيَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ)
[١٦٠] وأمام
علماء السوء فرصة للعودة
الصفحه ٣٠٠ : اقاصي الأرض.
(وَما أَنْزَلَ اللهُ
مِنَ السَّماءِ مِنْ ماءٍ فَأَحْيا بِهِ الْأَرْضَ بَعْدَ مَوْتِها
الصفحه ٣٠٥ :
لِغَيْرِ اللهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ باغٍ وَلا عادٍ فَلا إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ
اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ (١٧٣