الصفحه ٥٦٦ :
فَلَمَّا
أَحَسَّ عِيسى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قالَ مَنْ أَنْصارِي إِلَى اللهِ قالَ
الْحَوارِيُّونَ
الصفحه ٥٧٤ : وَأَنْفُسَنا وَأَنْفُسَكُمْ ثُمَّ
نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللهِ عَلَى الْكاذِبِينَ (٦١) إِنَّ هذا لَهُوَ
الصفحه ٥٩٢ :
إِنَّ
الَّذِينَ يَشْتَرُونَ بِعَهْدِ اللهِ وَأَيْمانِهِمْ ثَمَناً قَلِيلاً أُولئِكَ
لا خَلاقَ
الصفحه ٦٠٧ :
الارتداد أقسامه وجزاؤه
هدى من الآيات :
إن الذي يكفر
ببعض رسالات الله فكأنه كفر بها جميعا
الصفحه ٦٢٠ :
(قُلْ يا أَهْلَ
الْكِتابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآياتِ اللهِ وَاللهُ شَهِيدٌ عَلى ما تَعْمَلُونَ
الصفحه ٦٢٤ :
الوحدة هاجس الامة الحضاري
هدى من الآيات :
«وحدة رسالات
الله» كان موضوع الدرس السابق ، اما
الصفحه ٦٣٠ :
وَلِلَّهِ
ما فِي السَّماواتِ وَما فِي الْأَرْضِ وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (١٠٩)
كُنْتُمْ
الصفحه ٦٤١ :
مِنَ
الْغَيْظِ قُلْ مُوتُوا بِغَيْظِكُمْ إِنَّ اللهَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ (١١٩)
إِنْ
الصفحه ٦٨٤ : قلوبهم ، توسوس عليهم وأضلهم عن
الاقدام في سبيل الله.
(وَلَقَدْ عَفَا اللهُ
عَنْهُمْ إِنَّ اللهَ غَفُورٌ
الصفحه ٦٩٢ : يُظْلَمُونَ)
الذين يخونون
أمانتهم ، ويسرقون أموال الامة ، إنهم سوف يعرضون للحساب أمام الله ، حيث يجازون
الصفحه ٦٩٣ :
(هُمْ دَرَجاتٌ عِنْدَ
اللهِ وَاللهُ بَصِيرٌ بِما يَعْمَلُونَ)
[١٦٤] القيادة
التي يديرها رسول
الصفحه ٦٩٥ :
بِما
آتاهُمُ اللهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا
بِهِمْ مِنْ
الصفحه ٧٠٠ :
(وَلا تَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللهِ أَمْواتاً بَلْ أَحْياءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ
الصفحه ٧٠١ : ] وللشهداء
عند الله سبب آخر للبشارة ، هي نعمة الله التي تزيد عن القدر الذي يتصور الإنسان أنه
جزاء العمل
الصفحه ٧٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
فضل السورة :
في كتاب محمد
بن مسعود العياشي بأسناده عن النبي محمد