وأما واحدا فكفاك مثلى |
|
فمن ليد تطاوحها الأيادى |
(١ / ٢٧٩)
ومن يتّق فإن الله معه |
|
ورزق الله مؤتاب وغادى |
(١ / ٣١١ ، ٢ / ١٠٠ ، ١١٩)
(ألم يأتيك والأنباء تنمى |
|
(بما لاقت لبون بنى زياد) |
(١ / ٣٣٣ ، ٣٣٧)
ألم تر أننى ولكل شىء |
|
إذا لم تؤت وجهته تعاد |
أطعت الآمرىّ بصرم ليلى |
|
ولم أسمع بها قول الأعادى |
(٢ / ٧٣)
عدانى أن أزورك أم عمرو |
|
دياوين تشقق بالمداد |
(٢ / ٣٨٠)
الله يعلم ما تركت قتالهم |
|
حتى علوا فرسى بأشقر مزبد |
(١ / ٩٥)
من آل مية رائح أو مغتدى |
|
عجلان ذا زاد وغير مزود |
(١ / ٢٥٦)
(زعم البوارح أن رحلتنا غدا) |
|
وبذاك تنعاب الغراب الأسود |
(١ / ٢٥٦)
(وإذا نزعت نزعت عن مستحصف) |
|
نزع الحزوّر بالرشاء المحصد |
(١ / ٤٧٩)
أفد الترحل غير أن ركابنا |
|
لّما تزل برحالنا وكأن قد |
(٢ / ٢٤١ ، ٣٥٦)
نزلوا بأنقرة يسبل عليهم |
|
ماء الفرات يجىء من أطواد |
(٢ / ٢١٧)
كيما أعدّهم لأبعد عنهم |
|
ولقد يجاء إلى ذوى الأحقاد |
(٢ / ٤٧٩)
وأخو الغوان متى يشأ يصر منه |
|
(ويكنّ أعداء بعيد وداد) |
(٢ / ٣٥٨)