١٧ ـ (الفرزدق)
٣١ ـ كان يلغز بالأبيات ، ويأمر بإلقائها على ابن أبى إسحاق. (١ / ٣٦٦).
٣٢ ـ سأله ابن أبى إسحاق عن قوله :
وعينان قال الله كونا فكانتا |
|
فعولان بالألباب ما يفعل السحر |
لماذا لم يقل : (فعولين)؟ فقال : لو شئت أن أسبّح لسبّحت. (٢ / ٤٩٥).
١٨ ـ (الكسائى)
٣٣ ـ سأل بعض العرب عن (مطايب) الجزور ، ما واحده؟ فقال : مطيب ثم ضحك الأعرابىّ من نفسه ، كيف تكلف له ذلك من كلامه؟. (١ / ٣٦٦).
٣٤ ـ اختلف مع (اليزيدى) فى (الشراء) : أمقصور هو أم ممدود؟ وأعراب بالباب ، يحكمون بأنه ممدود. (٢ / ٤٨٥).
١٩ ـ (الكميت)
٣٥ ـ مع (نصيب) ، وقد تناشدا الأشعار ، وفيها بعض مآخذ لكل منهما على صاحبه. (٢ / ٤٨٦).
٢٠ ـ (المتنبى)
٣٦ ـ عند منصرفه من مصر فى جماعة من العرب ، تحدث أحدهم ، فذكر فلاة واسعة وقال : (يحير) فيها الطرف ، قال : وآخر منهم يلقّنه سرا بينه وبينه فيقول : (يحار ، يحار). (١ / ٢٥٥ ، ١ / ٤١٢).
٣٧ ـ يسبق بشعر أنشده لنفسه أحد الكتاب فى وصف طرد. (١ / ٣٢٧).
٣٨ ـ قال له ابن جنى ذات يوم : أراك تستعمل فى شعرك (ذا وتا ، وذى) كثيرا! فقال :
إن هذا الشعر لم يعمل كلّه فى وقت واحد. (١ / ٤٩٤).
٢١ ـ (محمد العساف)
٣٩ ـ سأله ابن جنى أن يقول : ضربت أخوك ، وجاء أخاك ـ فلم يطعه لسانه. (١ / ١٢١ ، ٢٦٣).
٢٢ ـ (مروان بن أبى حفصة)
٤٠ ـ قال : كنت أعمل القصيدة فى أربعة أشهر ، وأحكّكها فى أربعة أشهر ، وأعرضها فى أربعة أشهر ، ثم أخرج بها إلى الناس. (١ / ٣٢٦).