إذا جاوزت من ذات عرق ثنية |
|
فقل لأبى قابوس ما شئت فارعد |
(٢ / ٤٨٩)
ودعته بدموعى يوم فارقنى |
|
ولم أطق جزعا للبين مدّ يدى |
(١ / ٩٦)
تأبى قضاعة أن تعرف لكم نسبا |
|
وابنا نزار فأنتم بيضة البلد |
(١ / ١١٩ ، ٢ / ١٢١)
أعن تغنّت على ساق مطوقة |
|
ورقاء تدعو هديلا فوق أعواد |
(١ / ٣٩٩)
كنية الحىّ من ذى الغيضة احتملوا |
|
مستحقبين فؤادا ماله فاد |
(١ / ٤٢٦)
ما اعتاد حب سليمى حين معتاد |
|
ولا تقضىّ بواقى دينها الطادى |
(١ / ٤٤٧)
كأنه خارجا من جنب صفحته |
|
سفّود شرب نسوه عند مفتأد |
(٢ / ٦٤)
قالت ألا ليتما هذا الحمام لنا |
|
إلى حمامتنا أو نصفه فقد |
(٢ / ٢٢١)
قالت له النفس إنى لا أرى طمعا |
|
وإن مولاك لم يسلم ولم يصد |
(٢ / ٢٣٤ ، ٢ / ٢٦٨)
أقول للنفس تأساء وتعزية |
|
إحدى يدى أصابتنى ولم ترد |
(٢ / ٢٣٤ ، ٢ / ٢٦٨)
(أو فى السرارة من تيم رضيت بهم |
|
أو من بنى خلف) الخضر الجلاعيد |
(٢ / ٣٥٠)
كأن رحلى وقد زال النهار بنا |
|
بذى الجليل على مستأنس وحد |
(٢ / ٤٦٤)
دار الفتاة التى كنا نقول لها |
|
يا ظبية عطلا حسّانة الجيد |
(٢ / ٤٦٧)