الصفحه ٤٩٠ :
باب فى الاشتقاق الأكبر
هذا موضع لم
يسمّه أحد من أصحابنا ؛ غير أن أبا على ـ رحمهالله ـ كان
الصفحه ١٨ : العين صر وبين معناه من التناسب من حيث
بنية الصيغة ودلالتها على المعنى الإفرادى لتلك الكلمة ، فنحن نلاحظ
الصفحه ٢٩ : الدلالة على أصل المعنى أو المعنى الجملى ؛ فإن لكل منهما من المعانى
التفصيلية الخاصة ما يفرقه عن الآخر
الصفحه ٣٧ : وتجدده وتكرره ليعبر عن عملية الإلحاح التى تمثل عنصرا أساسيا فى عملية
الوسوسة ، وليدل على سعة علم الله
الصفحه ٧١ : (١) *
والتقاؤهما أنّ
البئر موضوعة الأمر على جمّتها بالماء ، فإذا قلّ ماؤها كره موردها ، وجفا جانبها.
وتلك شدّة
الصفحه ٧٩ :
ما شفعنا
الأذان بالتثويب
وإياك
والحنبليّة (٤) بحتا ؛ فإنها خلق ذميم ، ومطعم على علاته وخيم
الصفحه ١٠٤ : ـ وشهدت النفوس ، واطّردت
المقاييس على أنه أحكم الحاكمين سبحانه. انقضى السؤال.
قيل : لعمرى إن
هذه أسئلة
الصفحه ١١٧ :
وأمثاله كثير.
كل ذلك الوقوف على عروضه مخالف للوقوف على ضربه ، ومخالف أيضا لوقوف الكلام غير
الشعر
الصفحه ١٢١ : ـ تميم جوثة (٢) ـ فقلت له : كيف تقول : ضربت أخوك؟ فقال أقول : ضربت
أخاك.
فأدرته على
الرفع ، فأبى ، وقال
الصفحه ١٣٠ :
وقد جاء عنهم :
رجل مهوب ، وبرّ مكول ، ورجل مسور به. فقياس هذا كله على قول الخليل أن يكون مما
قلبت
الصفحه ١٣١ :
وعلّة امتناع
ذلك عندى أنه قد ثبت أن الألف لا يكون ما قبلها إلا مفتوحا ؛ فلو التقت ألفان مدّتان
الصفحه ١٦٢ : من تقديم خبر ، أو نقض النفى فزعت إذ ذاك إلى
التميميّة ؛ فكأنك من الحجازيّة على حرد (١) ، وإن كثرت فى
الصفحه ١٨١ :
أفلا ترى إلى
احتياطك فى العلّة كيف أسقط عنك هذه الالتزامات كلّها ، ولو لم تقدّم الأخذ بالحزم
الصفحه ١٨٨ : كسرة. ولكن بقى
من مجموع العلة أنه لا ألف بعد عينه ؛ كألف حياض ، ورياض. وهذا باب أيضا.
ثم ألا ترى إلى
الصفحه ١٩٤ : المبتدأ ؛ فإننا نحن نعتلّ لرفعه بالابتداء ، على ما قد بينّاه وأوضحناه من
شرحه وتلخيص معناه. والكوفيّون