الصفحه ٥٣٢ : الكاف ـ اسما مضمرا (كياء قوله) (بدا ليا) ، ولا
من جملة اسم مضمر كميم (كما هما). وهذا يدلّ على أن الكاف
الصفحه ١١ : الأستاذ / محمد على النجار نقلا عن نزهة الألباء فى ترجمة الربعى على بن
عيسى ، قال : «إن على بن عيسى الربعى
الصفحه ٨٠ :
تخلّب جدوى
والكلام الطرائف (١)
فوصفه بالجمع ،
فإنما ذلك وصف على المعنى ، كما حكى أبو الحسن عنهم
الصفحه ١٠٨ :
سكون ما بعده ، فيفجأ بسكونه المتحرّك الذى قبله ، فينقض عليه جهته وسمته.
فتلك إذا ثلاث أحوال
الصفحه ١١٥ :
ومن حديث
الاستثقال والاستخفاف أنك لا تجد فى الثنائى ـ على قلة حروفه ـ ما أوله مضموم ،
إلا القليل
الصفحه ١٣٤ :
غنّة كالنون ، وهى أيضا تقرب من الياء حتى يجعلها بعضهم فى اللفظ ياء ،
فحملت اللام فى هذا على النون
الصفحه ١٧٨ :
باب فى تخصيص العلل (١)
اعلم أن محصول
مذهب أصحابنا ومتصرّف أقوالهم مبنىّ على جواز تخصيص العلل
الصفحه ٢٢٢ : جاء على فعل (إبلا)
وحدها ، ولم يمنع الحكم بها عنده أن لم يكن لها نظير ؛ لأن إيجاد النظير بعد قيام
الصفحه ٢٤٢ : ، واتساع العرب بها فى محاوراتها ، وطرق كلامها.
والدليل على أن
فعللت ، وفعيلت ، وفوعلت ، وفعليت ، ملحقة
الصفحه ٢٤٤ :
حرى أن يخرجا على أصولهما ، كما خرج شملل وصعرر على أصله. فأمّا محبب فعلم
خرج شاذّا ، كتهلل ، ومكوزة
الصفحه ٢٥٩ :
من أشياخنا فيها ـ كأبى حاتم (١) ، وبندار (٢) ، وأبى علىّ ، وفلان ، وفلان ـ يسوّون بينهما ولا
الصفحه ٢٩١ : الرجل
بالحسن الوجه وتمثّل ذلك فى نفسه ورسا فى تصوّره ، زاد فى تمكين هذه الحال له
وتثبيتها عليه ، بأن عاد
الصفحه ٢٩٥ : ؛ من قبل أن الفعل هنا
قد حذفته العرب وجعلت الحال المشاهدة دالّة عليه ، ونائبة عنه ، فلو أكّدته لنقضت
الصفحه ٣٤٣ : وجود ياء التحقير يقتضى كونه دليلا على القلّة ، وكونه
مثالا موضوعا للكثرة دليل على الكثرة ؛ وهذا يجب منه
الصفحه ٤٤٩ :
خليلىّ لا
يبقى على الدهر فادر
بتيهورة بين
الطخاف العصائب