الصفحه ٢٠٥ :
على منع الصرف ؛ ألا ترى أن الأوّل لو لم تجعله على هذه الصفة التى قدّمنا
ذكرها لكان مجىء الثانى
الصفحه ٢٣٥ :
باب فى حمل الشىء على
الشىء
من غير الوجه الذى
أعطى الأول ذلك الحكم
اعلم أن هذا
باب طريقه الشبه
الصفحه ٣٧٨ : الواحد منها لغة غيره ؛ فمنهم من يخفّ ويسرع قبول ما يسمعه
، ومنهم من يستعصم فيقيم على لغته البتّة ، ومنهم
الصفحه ٤٤٥ : حكى بعضهم
مكرهفّ. فإن ساواه فى الاستعمال فهما ـ على ما نرى ـ أصلان.
ومن ذلك : هذا
لحم شخم ، وخشم
الصفحه ٢٤ :
وسرهف ... إلخ.
أما ما دل على
سعى وتسبب وتعمل تقدمه ، فهذا يحتاج إلى أحرف تتقدم على الأصول لتشعر
الصفحه ٤١ : ينقصها فى
نظر بحثنا هذا من التعليل والتفسير لكيفية دلالة الأصوات على المعانى التى
استشعرها هؤلاء الدارسون
الصفحه ٥٧ :
بكتابنا هذا علمت بذاك أنا نبنا عنه فيه ، وكفيناه كلفة التعب به ،
وكافأناه على لطيف ما أولاناه من
الصفحه ٦٦ : حزنة المذاهب ، والتورّد لها وعر المسلك ، ولا يجب مع هذا أن تستنكر
، ولا تستبعد ؛ فقد كان أبو على
الصفحه ١٤٣ :
لم تل نفس الفعل.
فهذا وجه
الاستدلال بهذه المسألة ونحوها على شدّة اتصال الفعل بفاعله ، وتصحيح
الصفحه ١٨٥ : (١)
وإذا جاز دخول
التاء على المصادر وليست على صورة اسم الفاعل ولا هى الفاعل فى الحقيقة ، وإنما
استهوى لذلك
الصفحه ٢٣٤ :
باب فى الحمل على
أحسن الأقبحين
اعلم أن هذا
موضع من مواضع الضرورة المميّلة. وذلك أن تحضرك الحال
الصفحه ٢٥٣ :
قيل : لمّا
جاءت لمعنى ضارعت بذلك حروف المضارعة فقدّمت ، وجعل ذلك عوضا من غلبة زيادة الفعل
على أوّل
الصفحه ٣٧٧ :
خاثر : إنما هى على نحو من هذا. وذلك أنه يقال : خثر وخثر ، وحمض وحمض ،
وشعّر وشعر ، وطهر وطهر ، فجا
الصفحه ٤٢٣ : دار ، وباب ، وبستان ، وحجر ، وضبع ، وثعلب ، وخزز ؛ لكن القوم
بحكمتهم وزنوا كلام العرب فوجدوه على ضربين
الصفحه ٥١٣ :
العقد ، فيعبر عنه بالدال التى هى أقوى من الشين ، لا سيما وهى مدغمة ، فهو
أقوى لصنعتها وأدلّ على