الصفحه ٣٢٢ : الخبريّة عليه أقوى
؛ ألا ترى أنك لو قلت : أهرّ ذا ناب شرّ لكنت على طرف من الإخبار غير مؤكّد ، فإذا
قلت : ما
الصفحه ٣٢٩ : فى ثلاث قصائد على أوزان
اختزناها عليه ومعان حددناها له ؛ فلما كان الغد فى آخر النهار أنشدنا القصائد
الصفحه ٣٤٤ :
اللفظ فى نحو : مررت بزيد ؛ إذا أردت بذلك أن تدلّ على شدة اتصال حرف الجرّ
بالفعل وحده دون الاسم
الصفحه ٣٤٩ : أصلا. وحسّن ذلك لهم شيء آخر ، وهو أن القلب فى صبية وصبيان إنما كان
استحسانا وإيثارا ، لا عن وجوب علّة
الصفحه ٣٥٠ :
الأخفّ على الأثقل ، فاستمرّ على ذلك وتدرّج منه إلى أن أقرّ الياء بحالها
مع الفتح ؛ إذ كان قلبها مع
الصفحه ٣٥٣ : ؛ بالهمز.
وسألت مرّة أبا
على ـ رحمهالله ـ عن ردّ سيبويه كثيرا من أحكام التحقير إلى أحكام
التكسير وحمله
الصفحه ٣٥٤ : : حمله
على الإبدال أقوى ؛ ألا ترى أنه قد حكى فى مصدره ديما ؛ فهذا مجتذب إلى الياء ،
مدرّج إليها ، مأخوذ
الصفحه ٣٥٦ :
باب فى أن ما قيس على
كلام العرب
فهو من كلام العرب
هذا موضع شريف.
وأكثر الناس يضعف عن احتماله
الصفحه ٣٥٧ :
قال : فـ «سختيت»
من السخت ؛ كـ «زحليل» (١) من الزحل.
وحكى لنا أبو
على عن ابن الأعرابى أظنه قال
الصفحه ٣٦٢ : ، واذلوليت (١) ، واقطوطيت (٢) ، واحلوليت.
وإذا كانت
النون فى باب احرنجم واقعنسس إنما هى أيضا محمولة على
الصفحه ٣٦٣ : ، وسلالم ، وعذافر ، وقراقر
ـ على ما تقدّم ـ ولا يجوز أن تذهب عنها الغنّة فى هذا الموضع الذى هى محمولة فيه
الصفحه ٣٧٠ : أوزن ؛ أى أقوى.
فهذا يدلك على أنهم قد يتكلّمون بما غيره عندهم أقوى منه ، (وذلك) لاستخفافهم
الأضعف ؛ إذ
الصفحه ٣٩٤ : علة لا تأتى إلا مهموزة ؛ نحو قائم وبائع ، فاجتمعت همزة (فاعل) (وهمزة
لامه) (٢) ، فصحّحها بعضهم فى بعض
الصفحه ٤٠٠ :
فى اللغة المعوّل عليها هكذا وعلى هذا فيجب أن يقل استعمالها ، وأن يتخيّر ما هو
أقوى (وأشيع) منها ؛ إلا
الصفحه ٤٠٣ :
فقوى قياسهم. وكيف كانوا يكونون فى ذلك على ضعف من القياس ، والجماعة عليه!
أفتجمع كافّة اللغات على