الصفحه ٤٦٣ : به.
وخالف (هؤلاء)
باب أمس وجير ، وذلك أن (هؤلاء) ممّا يجب بناؤه ، وحكايته بعد التسمية به على ما
كان
الصفحه ٥١٧ :
باب فى مشابهة معانى الإعراب معانى الشعر
نبّهنا أبو على
رحمهالله من هذا الموضع على أغراض حسنة
الصفحه ٥٢١ : مُشْتَرِكُونَ) [الزخرف : ٣٩]. طاولت أبا على رحمهالله تعالى فى هذا ، وراجعته فيه عودا على بدء ، فكان أكثر
ما برد
الصفحه ٣ :
بسم الله الرّحمن
الرّحيم
مقدمة المحقق
الحمد لله على
ما خصّ به أهل الإيمان من الخصائص
الصفحه ٢٦ :
جمعت كانت فى المنظر أحسن من الألوان المتقاربة (١).
٣ ـ أن يجتنب
فى التركيب عن الزائد على
الصفحه ٤٠ : جماليات العمل الأدبى ، وعن الوسائل التعبيرية المختلفة
المشاركة فى تحقيق تلك الجماليات ، مع التأكيد على ما
الصفحه ٦٧ : (٣) ، وفيه كاف من غيره ؛ على أن هذا وإن لم يطّرد وينقد فى
كل أصل ، فالعذر على كل حال فيه أبين منه فى الأصل
الصفحه ٧٣ :
بذلك. وكذلك لو قلت : ارتفع لأن عليه عائدا من بعده ، أو ارتفع لأن عائدا
عاد إليه ، أو لعود ما عاد
الصفحه ٧٥ :
يكون من الفقر (١) إلى غيره ، على ما قدّمناه ، فكان إلى الاعتقاد المحتاج
إلى البيان أقرب ، وبأن
الصفحه ٩٥ : والرتبة ، على ما لا خفاء به
جاز أن يكتفى بها مما هو تال لها ، ومحمول فى الحاجة إليه عليها. وهذا كقول
الصفحه ٩٩ : ، ومذهب متقبّل.
واعلم فيما بعد
، أننى على تقادم الوقت ، دائم التنقير والبحث عن هذا الموضع ، فأجد الدواعى
الصفحه ١٠٣ : أن يحوج إلى ذكر طرف منه ؛ ومنه الاقتصار فى بعض
الأصول على بعض المثل (١) ، ولا نعلم قياسا يدعو إلى
الصفحه ١١٣ : الآخر» ؛ يعنى أن يكون الأوّل الحاضر
شاهد الحال ، فعرف السبب الذى له ومن أجله ما وقعت عليه التسمية
الصفحه ١٢٩ : ذلك
أنفسهم ، وجعلوه كالمنبهة على فرط عنايتهم ، وتمكّن الموضع عندهم ، وأنه ليس كغيره
مما ليست له حرمته
الصفحه ١٣٢ :
وعلّة جواز هذا
البيت ونحوه ، مما حذف فيه ما يقوى بالحركة ، هى أن هذه الحركة إنما هى لالتقا