الصفحه ٢٧١ : تعلم أن أحد ما قدّرته ـ وهو التقاء الألفين ـ لا قدرة
لأحد على النطق به.
(وكذلك) ما
نتصوّره وننبّه
الصفحه ٢٩٢ : ، ولا تسترسل إليه ؛ فإن أمكنك أن يكون تقدير الإعراب على سمت
تفسير المعنى فهو ما لا غاية وراءه ، وإن كان
الصفحه ٢٩٩ : التثنية ، فكان ذلك دليلا على أن
المخبر عنه اثنان. فدلّ الخبر على حال المخبر عنه. إذ كان الثانى هو الأوّل
الصفحه ٣٠٣ : كثرة
تقديم المفعول على الفاعل فى القرآن وفصيح الكلام متعالم غير مستنكر ، فلمّا كثر
وشاع تقديم المفعول
الصفحه ٣١٧ :
باب فى إصلاح اللفظ
اعلم أنه لمّا
كانت الألفاظ للمعانى أزمّة ، وعليها أدلّة ، وإليها موصّلة
الصفحه ٣٢٦ :
باب فى هل يجوز لنا
فى الشعر
من الضرورة ما جاز للعرب أو لا؟
سألت أبا علىّ رحمهالله عن هذا
الصفحه ٣٦٠ :
عليه منشده ذلك البيت ببيت العجّاج عرف الخليل حجّته فترك مراجعته ، وقطع
الحكاية على هذا الموضع يكاد
الصفحه ٣٧٤ :
بأحد حرفى العلّة ، فإذا قلب واحد منهما إليه فكأنه مقرّ على بابه ؛ ألا
ترى أن الألف لا تكون أصلا فى
الصفحه ٣٨٠ :
على حاضت ؛ لاعتلال عين فعلت. فقال : هذا لا يدلّ. وذلك أن صورة فاعل مما
عينه معتلّة لا يجيء إلا
الصفحه ٣٩٠ : (١)
وعلى ذلك قراءة
بعضهم (ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ
وَما قَلى) [الضحى : ٣] بالتخفيف أى ما تركك. دلّ عليه قوله
الصفحه ٣٩١ : المقام أحدهما مقام صاحبه ، كالجوهر وفنائه ، فهما
يتعاقبان على الوجود لا على المحلّ ، كذلك الكلمتان
الصفحه ٤١٦ :
الإعراب من ضرب إلى ضرب يجرى مجرى مناقلة الفرس ، ولا يقوى على ذلك من الخيل إلا
الناهض الرجيل ، دون الكودن
الصفحه ٤١٨ :
انتصب (سوف العيوف)
على المصدر المحذوف الزيادة ، أى مساوفة العيوف.
وأنا أرى أن
جميع تصرف
الصفحه ٤٣٦ : قد عاد عليه نفس لفظه كما عاد على
طاء (قطّع) لفظها ، وعلى دال (قعدد) أيضا لفظها. فباب (فعلعل) ونحوه
الصفحه ٤٤٣ : ما
شابت الأصداغ
، والضرس نقد (١)
عطف جملة من
مبتدأ وخبر على أخرى من فعل وفاعل