الصفحه ٣٥ : الحال أو المقام الذى سيقت لأجله.
لقد سيقت تلك
الكلمة فى مقام الحديث عن قدرة الله الشاملة على خلق
الصفحه ٣٨ : . ومن ثم نستطيع أن نجد للدال
الصوتى قيما مختلفة باختلاف سياقاتها مع اتحاد ذلك الدال.
ولننظر على
سبيل
الصفحه ٦٤ : : أويصل (١). ولو سميت بأولق على هذا لصرفته. والذى حملته الجماعة
عليه أنه فوعل من تألّق البرق ، إذا خفق
الصفحه ١٠٥ :
تشربه من الغنّة عند الوقوف عليها ، ولذلك لا تكاد تعتاص (١) اللام ، وقد ترى إلى كثرة اللثغة فى الرا
الصفحه ١٥٥ : فإنه عند سيبويه ضعيف فى القياس. فلا يجيز على هذا فى
سعيد سعدىّ ، ولا فى كريم كرمىّ.
فقد برد فى
اليد
الصفحه ١٨٣ : بالصحّة والظهور قمنا. وهذا ـ لعمرى ـ جواب جرى هناك على
مألوف العرف فى تخصيص العلّة. فأمّا هذا الموضع
الصفحه ٢٠١ :
ومن بعد
فالعلّة الحقيقية عند أهل النظر لا تكون معلولة ؛ ألا ترى أن السواد الذى هو علّة
لتسويد ما
الصفحه ٢١٨ :
* كبير أناس فى بجاد مزمّل (١) *
ولم يحمله على
الغلط ، قال : لأنه أراد : مزمّل فيه ، ثم حذف حرف
الصفحه ٢٣٣ :
ولا الاعتراض على ما مضى بحديثه ؛ أفلا ترى أن هذا الشاعر لو كان يسمح نفسا
بأن يقرّ هذه الهمزة
الصفحه ٢٤١ : ـ لا شكّ ـ أشرف من الخادم.
والأخبار فى
التلطّف بعذوبة الألفاظ إلى قضاء الحوائج أكثر من أن يؤتى عليها
الصفحه ٢٤٨ :
للألفاظ ، على ما تقدّم.
وذلك أن أصل
الزيادة فى أوّل الكلمة إنما هو للفعل. وتلك حروف المضارعة فى
الصفحه ٢٥٠ :
المدّ إنما هو الزيادة أبدا ، فالأمران على ما ترى فى البعد غايتان.
فإن قلت على
هذا : فما تقول فى
الصفحه ٢٦١ : «قالت قاف» : (وأمسكت بزمام
بعيرها) ، أو (عاجته علينا) لكان أبين لما كانوا عليه ، وأدلّ على أنها أرادت
الصفحه ٢٦٢ :
أفلا ترى إلى
اعتباره بمشاهدة الوجوه ، وجعلها دليلا على ما فى النفوس.
وعلى ذلك قالوا
: «رب إشارة
الصفحه ٢٦٦ :
يكن معك ظاهر احتجت إلى التعديل ، والحكم بالأليق ، والحمل على الأكثر.
وذلك إذا كانت
العين ألفا