الصفحه ١٠٧ : ، ويثرد ، ويفتح ، ويخرج ، خفى ذلك الصويت وقلّ ، وخفّ ما
كان له من الجرس عند الوقوف عليه. وقد تقدّم سيبويه
الصفحه ١٠٨ : أشياء.
منها أن كل واحد منهما يهرب إليه مما هو أثقل منه ؛ نحو قولك فى جمع فعلة وفعلة :
فعلات ، بضم العين
الصفحه ١٤٤ :
والآخر إطباق
النحويين على أن يقولوا فى نحو هذا : إن الضمير قد خرج عن الفعل ، وانفصل من الفعل
الصفحه ١٧٢ : )
من علوت أيضا كما قيل لها : ناقة سناد ، أى أعلاها متساند إلى أسفلها ، ومنه سندنا
إلى الجبل أى علونا
الصفحه ١٧٥ :
تجيز هاهنا أيضا «أقيتة» قيل الهمز هنا جائز لا واجب ، وحذف الزوائد من «تسرؤل» فى
تحقير الترخيم واجب لا
الصفحه ٢١٧ :
يقول من تطرق
أسماعه
كم ترك
الأوّل للآخر! (١)
فممّا جاز خلاف
الصفحه ٢٣٨ : ترينّ أن العناية إذ ذاك إنما هى
بالألفاظ ، بل هى عندنا خدمة منهم للمعانى ، وتنويه [بها] وتشريف منها
الصفحه ٢٥٣ :
قيل : لمّا
جاءت لمعنى ضارعت بذلك حروف المضارعة فقدّمت ، وجعل ذلك عوضا من غلبة زيادة الفعل
على أوّل
الصفحه ٢٥٤ :
باب فى أن العرب قد
أرادت من العلل والأغراض
ما نسبناه إليها ،
وحملناه عليها
اعلم أن هذا
موضع
الصفحه ٣٥٠ :
الأخفّ على الأثقل ، فاستمرّ على ذلك وتدرّج منه إلى أن أقرّ الياء بحالها
مع الفتح ؛ إذ كان قلبها مع
الصفحه ٤٠٩ :
باب فى الشىء يسمع من
العربى الفصيح
لا يسمع من غيره
وذلك ما جاء به
ابن أحمر فى تلك الأحرف
الصفحه ٤١٤ :
باب فى هذه اللغة : أفى
وقت واحد وضعت
أم تلاحق تابع منها بفارط؟
قد تقدّم فى
أول الكتاب القول
الصفحه ٤٤١ :
وفعيال مثال مرفوض. فإن قلت (كان يصير من صوياغ إلى لفظ فوعال) ، قيل قد
ثبت أن عين هذه الكلمة واو
الصفحه ٤٥٧ :
كاد اللّعاع
من الحوذان يشحطها
ورجرج بين
لحييها خناطيل (١)
وأشباه
الصفحه ٤٨١ :
فإن قلت : فإنّ
الشاة من قولهم : رجل أشوه ، وامرأة شوهاء ؛ للقبيحين. وهذا ضدّ الأول ؛ ففيه
جوابان