الصفحه ٣٦١ : رواية.
قيل : إذا تركت
العرب أمرا من الأمور لعلّة داعية إلى تركه وجب اتّباعها عليه ، ولم يسع أحدا بعد
الصفحه ٣٧٩ : عرقاتهم (١) ؛ فنصب أبو خيرة التاء من «عرقاتهم» ، فقال له أبو عمرو
: هيهات أبا خيرة ، لان جلدك. وذلك أن أبا
الصفحه ٣٨٧ : إنما يأتى على الفعل ؛
نحو مضروب من ضرب ، ومقتول من قتل.
فأمّا امتناعهم
من استعمال أفعال الويح
الصفحه ٤١٠ :
ومنها (الربّان)
وهو العيش ، وذلك قوله :
وإنما العيش
بربّانه
وأنت من
أفنانه
الصفحه ٤١٢ :
منه. وهذا موضع متعب مؤذ ، يشوب النفس ، ويشرى (١) اللبس ؛ إلا أن هذا كأنه متعذّر ولا يكاد يقع مثله
الصفحه ٤٣٦ : أن معك فى أوّل المثال الصاد ، والميم ، وهما لفظ أصلين ثم تكرّر كلّ واحد من
الثانى والثالث فصار عود
الصفحه ٤٨٠ : (١)
وعلى هذا قالوا
: (جمل) لأن هذا (فعل) من الجمال ؛ كما أن تلك (فعلة) من تنوقت ـ وأجود اللغتين
تأنّقت
الصفحه ٤٨٣ :
أنهم قد تصوّروا هذا الموضع من امتزاجه بتراب معدنه أنهم إذا صفّوه وهذّبوه أخذوا
له اسما من ذلك المعنى
الصفحه ٤٨٥ :
فى الفم فإنه لا يزال كذلك إلى أن يسيغه الإنسان أو يلفظه.
والإرب ،
والإربة ، والمأربة كله من
الصفحه ٤٩٣ :
ومنها السلامة.
وذلك أن السليم ليس فيه عيب تقف النفس عليه ولا يعترض عليها به. ومنها [المسل و]
المسل
الصفحه ٤٩٥ :
باب فى الادغام الأصغر
قد ثبت أن
الادغام المألوف المعتاد إنما هو تقريب صوت من صوت. وهو فى الكلام
الصفحه ٤٩٨ : ـ وهى مهموسة ـ الدال ـ وهى
مجهورة ـ قرّبت منها بأن أشمّت شيئا من لفظ الزاى المقاربة للدال بالجهر.
ونحو
الصفحه ٢٥ : الوقوف أمام هذه النقطة مفيدا فى
ذلك مما أفاض فيه ابن جنى ، وإن كان ما قدمه ابن الأثير لم يخل من جديد كذلك
الصفحه ٢٧ :
ترتبط جميعا برباط وثيق ، ومن ثم كان للسائق دوره الفعال فى إعطاء الكلمة
المعينة من الدلالات ما ليس
الصفحه ٧١ :
الرابع «م ك ل»
منه بئر مكول ، إذا قلّ ماؤها ، قال القطامىّ :
* كأنها قلب عاديّة مكل