الصفحه ٣٢ : المحاكاة الصوتية وغيرها كثير من الظواهر من
الوجهة التعبيرية.
وسنجد حينئذ أن
علم الأسلوب مثله فى ذلك مثل
الصفحه ٥٦ :
أن تعريد (١) كل من الفريقين : البصريين والكوفيين عنه ، وتحاميهم
طريق الإلمام به ، والخوض فى أدنى
الصفحه ٦٤ :
يكون أيضا أفعل منه. فإذا كان أفعل فأمره ظاهر ، وإن سميت به لم تصرفه
معرفة ، وإن كان فوعلا فأصله
الصفحه ٧٥ :
يكون من الفقر (١) إلى غيره ، على ما قدّمناه ، فكان إلى الاعتقاد المحتاج
إلى البيان أقرب ، وبأن
الصفحه ٨١ :
كما أن الإنسان من
قول الله سبحانه (إِنَّ الْإِنْسانَ
لَفِي خُسْرٍ)
[العصر : ٢] جنس للناس ، فكذلك
الصفحه ٩٢ : (١)
ومثله أيضا ما
رويناه عنه [عنه] أيضا ، من قول الآخر :
قوم إذا
اخضرّت نعالهم
الصفحه ١٠٤ :
الشريعة فيها ، وكثرة الخلاف فى مباديها ، ولا تقطع فيها بيقين ، ولا من
الواضع لها ، ولا كيف وجه
الصفحه ١١٠ :
وتتجاوز أعدل الأصول ... وهو الثلاثيّ ـ إليها ، مسّها بقرباها منها قلّة
التصرف فيها ؛ غير أنها فى
الصفحه ١٥١ :
على إيثارهم واستحبابهم حمل الفرع على الأصل ، وإن عرى من ضرورة الأصل.
وهذا جلىّ كما ترى.
ومن ذلك
الصفحه ١٥٨ : أن
يكون فى الأسماء غير الجارية على الأفعال معانى الأفعال. من ذلك قولهم : مفتاح ،
ومنسج ، ومسعط
الصفحه ١٧١ :
القدر من القوّة حتى جعله أصلا يردّ إليه ، ويحمل غيره عليه. وسنورد فيما
بعد بابا لما يسوّغه القياس
الصفحه ٢٢٦ : . وأيضا فإن التاء فى هذا وإن لم تكن للتأنيث فإنها بدل خصّ التأنيث ،
والبدل وإن كان كالأصل لأنه بدل منه فإن
الصفحه ٢٤٧ :
التضعيف؟ قيل : قد قلنا قبل : إنهم لا يلحقون الزائد من أوّل الكلمة إلا أن
يكون معه زائد آخر ؛ فلذلك
الصفحه ٢٦٢ : أبلغ من عبارة» وحكاية الكتاب من هذا الحديث ، وهى قوله : (ألا تا) و
(بلى فا). وقال لى بعض مشايخنا
الصفحه ٢٨٧ : إذا سمّيت بـ (ضرب)
أن تخرجه من البناء إلى الإعراب ، كذلك يجوز أيضا أن تخرجه من جنس إلى جنس إذا أنت