الصفحه ٤٨٧ :
ومنه الصدى لما يعارض الصوت. ومنه قراءة الحسن رضى الله عنه (صاد والقرآن)
وكان يفسّره : عارض القرآن
الصفحه ٥٠٢ :
كأن سحيله فى
كل فجر
على أحساء
يمئود دعاء (١)
وذاك من
الصفحه ٤٤ :
بشكل يولد فى النفس ـ عند نطق الكلمة ـ إحساسا بثقلها وبغضها ، والنفور منها
، وهى دلالة لا تتفجر من
الصفحه ٥٢ :
وبين حال الآلهة الباطلة المزعومة من حيث العجز عن تقديم أى نوع من الهداية
لشركائهم قل أم كثر ، طال
الصفحه ٩١ :
باب القول على البناء
وهو لزوم آخر
الكلمة ضربا واحدا : من السكون أو الحركة ، لا لشيء أحدث ذلك من
الصفحه ١٣٥ :
من رأيت
المنون عرّين أم من
ذا عليه من
أن يضام خفير (١)
بإدغام
الصفحه ١٥٢ : هذه المثل كلّها
جارية مجرى المثال الواحد ؛ ألا تراهم لمّا حذفوا ياء فرازين (١) ، عوّضوا منها الهاء فى
الصفحه ١٩٦ :
باب فى أن العلة إذا
لم تتعد لم تصح
من ذلك قول من
اعتلّ لبناء نحو كم ، ومن ، وما ، وإذ ، ونحو ذلك
الصفحه ٣٨٩ : : والأمس ، فهذه اللام فيه زائدة والمعرّفة له مرادة
فيه ومحذوفة منه. يدلّ على ذلك بناؤه على الكسر وهو فى
الصفحه ٤١٦ :
وكم ، وإذ ، واحتملوا ما لا يؤمن معه من اللبس ؛ لأنهم إذا خافوا ذلك زادوا
كلمة أو كلمتين ، فكان ذلك
الصفحه ٤٣٩ :
فالجواب أنّ
هذه الأحرف الزوائد فى فعوعل ، وفعيعل ، [وفعنلل] وبقيّة الباب أشبه بالعين الأولى
منها
الصفحه ٤٨٢ : ما فيه من التراب كالمستهلك له ، أو لأنه لمّا
قلّ فى الدنيا فلم يوجد إلا عزيزا صار كأنه مفقود ذاهب
الصفحه ٤٩١ :
لكن بقى علينا (أن
نحضر هنا) مما يتّصل به أحرفا ، تؤنّس بالأوّل ، وتشجّع منه المتأمّل.
فمن ذلك
الصفحه ٤٩٩ :
باب فى تصاقب الألفاظ لتصاقب المعانى
هذا غور من
العربية لا ينتصف منه ولا يكاد يحاط به. وأكثر كلام
الصفحه ٥٣٥ :
بما كان مرّة اسما ، ثم جرّد من معنى الاسمية ، وأخلص للخطاب والحرفيّة ،
وهو الكاف فى (أرأيتك زيدا