الصفحه ٤٦ : كُنَّا نَعْمَلُ) [فاطر : ٣٦ ، ٣٧] فهذه الكلمة بجرسها الغليظ تصور بدقة بالغة «غلظ الصراخ
المتجاوب من
الصفحه ١٠٥ :
تشربه من الغنّة عند الوقوف عليها ، ولذلك لا تكاد تعتاص (١) اللام ، وقد ترى إلى كثرة اللثغة فى الرا
الصفحه ١٢٩ :
أنه جمع لا واحد له.
ثم لنعد فنقول
: إنهم إذا كانوا فى حال إكثارهم وتوكيدهم مستوحشين منه
الصفحه ١٣٤ :
غنّة كالنون ، وهى أيضا تقرب من الياء حتى يجعلها بعضهم فى اللفظ ياء ،
فحملت اللام فى هذا على النون
الصفحه ١٥٧ :
ومع هذا أيضا
فإن استنوق ، واستتيس شاذّ ؛ ألا تراك لو تكلّفت أن تأتى باستفعل من الطود ، لما
قلت
الصفحه ١٦١ :
ولا تكاد تجد
شيئا من تصحيح نحو مثل هذا فى الياء : لم يأت عنهم فى نحو بائع ، وسائر بيعة ولا
سيرة
الصفحه ٢٢٠ :
ألا ترى أن
أصله عواوير ، من حيث كان جمع عوّار. والاستظهار فى هذين الموضعين أعنى حديث عواول
الصفحه ٢٦٧ :
بجوّ من قسى
ذفر الخزامى
تداعى الجربياء
به الحنينا (١)
فإن كان
الصفحه ٢٨٠ : ذلك
استغناؤهم بقولهم : ما أجود جوابه عن (هو أفعل منك) من الجواب. فأمّا قولهم : ما
أشدّ سواده ، وبياضه
الصفحه ٣٥٧ :
قال : فـ «سختيت»
من السخت ؛ كـ «زحليل» (١) من الزحل.
وحكى لنا أبو
على عن ابن الأعرابى أظنه قال
الصفحه ٣٦٣ :
على حروف اللين بما فيها من الغنة التى ضارعتها بها ، وكذلك جميع حروف الحلق.
فلا يجوز أيضا
أن تبنى من
الصفحه ٣٧٠ : الأصل إحداهما ، ثم إنه استفاد الأخرى من قبيلة أخرى ، وطال
بها عهده ، وكثر (استعماله لها) ، فلحقت ـ لطول
الصفحه ٤٢٣ : : إذا كان المكبّر كذا فتصغيره كذا
، وإذا كان الواحد كذا فتكسيره كذا ، دون أن يستوفوا كل شيء (من ذلك
الصفحه ٤٢٦ :
نحو عطّار من العطر ، وعصّاب من العصب. وأمّا الآخر فلأن ما عينه واو ولامه
ياء أكثر مما عينه ولامه
الصفحه ٤٧٦ :
وقال الأصمعىّ
: إذا استوت أخلاق القوم قيل : هم على سرجوجة واحدة ، ومرن واحد ، (ومنهم من يقول